أقوال في الاتباع والابتداع
قال الله تعالى: ﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ سورة النور الآية ٦٣.
وقال الله تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ سورة المائدة الآية٣.
وقال النبي ﷺ: ﴿إن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة﴾ رواه مسلم.
وقال النبي ﷺ: ﴿من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد﴾ رواه البخاري ومسلم.
وفي رواية لمسلم: ﴿من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد﴾.
وقال عبد الله بن مسعود ﵁: ﴿الاقتصاد في السنة خير من الاجتهاد في البدعة﴾.
وقال ابن مسعود أيضا: ﴿اتبعوا ولا تتبدعوا فقد كفيتكم﴾.
وقال الإمام الأوزاعي: ﴿اصبر نفسك على السنة، وقف حيث وقف القوم، وقل بما قالوا، وكف عما كفو اعنه، واسلك سبيل سلفك الصالح، فإنه يسعك ما وسعهم﴾