178

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

٦٧٧ - عَائِشَة
إِن الله ﷿ لم يحب أَن يشق عَلَيْكُم طرفَة عين فَمن لم يقدر على عمل إِلَّا بِمَشَقَّة فَلَا يأتينه فَإِن الله قد وضع الْمَشَقَّة عَنهُ وَمن صدع لَهُ رَأس فَأحب أَن يُصَلِّي قَاعِدا فَلهُ أجر قَائِم
٦٧٨ - أَبُو هُرَيْرَة
إِن الله ﷿ هُوَ السَّلَام فَإِذا سلم أحدكُم فَلَا يقدم بَين يَدي الله شَيْئا فَإِن الله هُوَ السَّلَام
٦٧٩ - سعد بن أبي وَقاص
إِن الله ﷿ لن يعجزني فِي أمتِي أَن يؤخرها نصف يَوْم خَمْسمِائَة عَام
ذكر الْفُصُول فِي إِن لله ﷿
٦٨٠ - ابْن مَسْعُود
إِن لله عبادا يضن بهم عَن الْقَتْل والزلازل والأسقام يُطِيل أعمارهم فِي حسن الْعَمَل وَيحسن أَرْزَاقهم ويحييهم فِي عَافِيَة وَيقبض أَرْوَاحهم فِي عَافِيَة على الْفرش ويعطيهم منَازِل الشُّهَدَاء
٦٩١ - عبد الله بن عمر
إِن لله ﷿ فِي الأَرْض آنِية وَهِي الْقُلُوب فأحبها إِلَى الله مَا رق وَصفا وصلب فَأَما الرقة فعلى

1 / 182