114

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

قَالَ إِنِّي مُسلم والعليا تفاضل أَعمال الْمُسلمين بَعضهم فَوق بعض والغرفة الْعليا الْجِهَاد فِي سَبِيل الله لَا ينالها إِلَّا أفضلهم ٤٠٠ - عَمْرو بن الْعَاصِ الْإِسْلَام يجب مَا كَانَ قبله وَالْهجْرَة تجب مَا كَانَ قبلهَا فصل ٤٠١ - عمر بن الْخطاب الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لكل آمرئ مَا نوى فَمن كَانَت هجرته إِلَى الله وَرَسُوله فَهجرَته إِلَى الله وَرَسُوله وَمن كَانَت هجرته إِلَى دنيا يُصِيبهَا أَو امْرَأَة يَتَزَوَّجهَا فَهجرَته إِلَى مَا هَاجر إِلَيْهِ ٤٠٢ - عَليّ بن أبي طَالب الْأَنْبِيَاء قادة وَالْفُقَهَاء سادة

1 / 118