113

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

٣٩٦ - ابْن عَبَّاس الْإِسْلَام وَالسُّلْطَان أَخَوان لَا يصلح وَاحِد مِنْهُمَا إِلَّا بِصَاحِبِهِ فالإسلام أَمِين وَالسُّلْطَان حارس وَمَا لَا أَمِين لَهُ منهدم ومالا حارس لَهُ ضائع ٣٩٧ - ابْن عمر الْإِسْلَام على ثَلَاثمِائَة وَخمسين شَرِيعَة فَمن أَتَى بخصلة مِنْهَا يَوْم الْقِيَامَة دخل الْجنَّة ٣٩٨ - أنس بن مَالك الْإِسْلَام أحْوج إِلَى السّنة من السّنة إِلَى الْجَمَاعَة ٣٩٩ - فضَالة بن عبيد الْإِسْلَام ثَلَاثَة أَبْيَات فسفلى وعليا وغرفة فالسفلى الْإِسْلَام دخله عَامَّة النَّاس وَلَا تسْأَل أحدا إِلَّا

1 / 117