لولا علاج الناس أخلافهم
إذن لفاح الحمأ اللازب
66
وقال إبراهيم المويلحي: أما مرجع كل المصائب والآلام التي يعانيها العالم في الدنيا فهو تلك الفعلة البارحة
67
التي فعل أبونا آدم في الجنة بعد أن خدعه إبليس خدعة الصبي عن اللبن، وهنا قال إمام العبد وهو يضحك كما كان في الدنيا: كله من أكلة التين!
68
فيا لك أكلة ما زال منها
علينا نقمة وعليه عار
69
صفحة غير معروفة