شىء، ولا زيد فيه شىء، وأن ترتيبه ونظمه ثابت على ما نظمه الله تعالى ورتبه عليه رسوله ﷺ من آى السور، لم يقدم من ذلك مؤخر ولا أخر مقدم وهذا ما تيسر (١) من البيان والسلام.
...
_________
(١) ليس المقام هذا مقام إفاضة واستقصاء عن القراءات والقرّاء وإنما المقصود لمحة موجزة، ومن أراد المزيد فليرجع إلى كتب القراءات.