فقه السيرة للغزالي
الناشر
دار القلم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٧ هـ
مكان النشر
دمشق
تصانيف
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
(١) صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب وفرنسة تحتلّ أقطار المغرب الثلاثة وغيرها من ديار الإسلام. قلت: صدرت الطبعة الأولى لهذا الكتاب في السبعينيات من القرن الرابع عشر الهجري، الموافق للخمسينيات من القرن العشرين الميلادي. (ن) .
1 / 9
1 / 11
(١) أخذهم على غرة.
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
(١) يشيمون: يرون. (ن) . (٢) الوهدة: الهوة في الأرض. (ن) .
1 / 17
1 / 18
1 / 19
(١) من حديث طويل رواه مسلم في صحيحه. (٢) الأبيات لشوقي من قصيدته المشهورة (نهج البردة) . (ن) .
1 / 20
1 / 21
1 / 22
(١) هذا حديث ضعيف الإسناد، أخرجه الترمذي: ٤/ ٣٤٣- ٣٤٤، بشرح التحفة؛ والحاكم: ٣/ ١٥٠؛ وأبو نعيم في حلية الأولياء: ٣/ ٢١١؛ والخطيب في تاريخه: ٤/ ١٦٠، من طريق هشام بن يوسف، عن عبد الله بن سليمان النوفلي، عن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، عن أبيه، عن ابن عباس مرفوعا به، وقال الترمذي: «حديث حسن غريب، إنما نعرفه من هذا الوجه»، وقال الحاكم: «صحيح الإسناد» ووافقه الذهبي. وهذا من تساهلهم جميعا لا سيما الذهبي، فقد أورد النوفلي هذا في (ميزان الاعتدال في نقد الرجال)، وقال فيه: «فيه جهالة. ما حدث عنه سوى هشام بن يوسف» ثم ساق له هذا الحديث، فأنّى له الصحة؟! وقد تفرّد به هذا المجهول، ولم يوثقه أحد، ولذا قال فيه الحافظ ابن حجر في (التقريب): إنه (مقبول)، يعني: عند المتابعة، فأنّى المتابع له؟! ولذلك فقد أصاب ابن الجوزي حين قال: «هو غير صحيح» كما نقله المناوي في (فيض القدير)، وتعقبه بما لا طائل تحته!. نقول: ومع نقد الأستاذ لهذا الحديث فنحن نقبله؛ لأنّ معناه يوافق الاية، ولأنه في الفضائل.
1 / 23
1 / 24
1 / 25
(١) هو أبو جهل.
1 / 26