EMPTY PAGE?
صفحة ١
============================================================
10 1174 415649
ل 294 56462ل 052 4158
صفحة ٢
============================================================
صفحة ٣
============================================================
~~11 ال اثام ى ى 9 8نا االم 1 7
4 اليم 9 4 7 1 7 1 4 4 ال 17 1 4 .
9 100 3 1 1341 3 09 -1- 06 و اله 1 فم* .24 13 :
11 4 4 1246
11 -6 2 9 4118 8 يرم 121 29 2 7
لياته ه قمه لقطى
صفحة ٤
============================================================
949 - ا191/ (9 لما بى عل السبوف 14ها
بتحقيتها وتعليق حواشبها ونشرها الدكتور فبصمل دبدوب اصدرته وزارة الارشاد في مناسبة احتفالات بغداد والكندي المولة برعساية سيادة الزعيم الأمين عبدالكريم فاسم رييس الوزراء والقائد العام للقوات المسبلحة مطبعة العاني يقداد
صفحة ٥
============================================================
1 11 الا ~~211 02 3 18 الل لظا .3 2 18،2 2 9 110 9 ن 68 11.0 لا اة 1 11 2 5721 29 1 1 92 18 6 74 ،
ل 1ل 19 ى ايربههانال 8 7 101 31 7 8 81 ليه ب 9
صفحة ٦
============================================================
911ال40 ل14 ~~2عماءال 414 سييوحت
بها وتليق حواشيها وشرها الدكتور لبصل دبنوب اصدرته وزارة الارشاد في مناسية احتفالات بغداد والكتدى الشمولة برعاية صيادة الزعيم الأمين عبدا لكريم كاسم ونيس الوزراء والفائد العام للقوات المسلحة بة المان- بشاد
صفحة ٧
============================================================
د نه نه
ن .0 ه ت ت يزعو و تر
ته 10
ب
ية 9
1.
ابين
ه: .
1
41 -9494
ب3
ة
.
: يه
:
99. ب.
: 2 2 ت
:
.
ن
به ى
1
ف
0
14
14
7
19
.-65
ن ز شه
29 م
100 -
بله س باو
...
خد1 خيدد
م ال
:5
21: :1
زر
1
: .10 ى:
2
0
9
ه
. .:
: تو 19
ر .
د
ات
.
ه : ان ا ى ه ل
9
صفحة ٨
============================================================
اراه الى روح استاذى العلامة الجليل طيب الذكر الدكتور داود الجلبي الموصلى اللى اولف نفسه على خدهة لغة الضاد ووجني ال احياء ترات الاجناد
صفحة ٩
============================================================
3 0 1 21
ن 2
و
ه ل 3 ش ب بالب
ه
22 ى 2 و اشه لن جرر ات ب دد
اتمول
2 ند 4
ق ش 2 ى
اه بسم ~~بر
ا
5 ~~3
و ن رى
صفحة ١٠
============================================================
الكندي ورسالته في صنع السيوف وسقيها بقلم فضيلة الشيخ الاستلذ بشير الصقال بسم الله الرحمن الرحيم اذا كان الكدي قد تنكب نهج آبائه ممن تولى الامارة وممارسة الحكم وقيادة الجيوش لسيب أو لاكثر- فانه بلا ريب قد صنع بالمعيته العلمية وعبقريته الفلسفية مجدا تقصر عنه أمجاد أسلافه الأعلين في الخالدين فقد مضى يفذ السير بعزم حديد وتفس طماح وعقل ولاد وفكر مشرق وقلب اصمع ليشق طريقه بقوة تكاد تكون خارقة مرتادا المقام الأرفع والمحل الاسنع بين دوى العقول المبدعة والافكار المخترعة والانهاج العلمية المتنوعة حتى سما الى القمة واشفى على ما أراد فاستحق بالجهد الدائب والذعن المتقد من أوسمة الاجلال والتقدير في دولة العلوم العقلية والثقافة العالمية ان (صار اسم فيلسوف العرب علما عليه وهو الفيلسوف الفذ(1)) والمشتهر في الملة الاسلامية بالتبحر في فنون الحكمة اليونانية والفارسية الايطالي ص 149 (2) القفطى ، طبعة ليبسيك ص 367
صفحة ١١
============================================================
والفلك والموسيقى وفن الالحان والرياضة والطبيعيات والكيميائيات ما تعجز عن احتوائه عشرات الرؤس(2) . ( وكان عالما موسوعيا جماعا للعلوم وكثير من كتبه يتصل بالعلوم اتصالا مباشرا وقد ترجم جيراردودي كريمونا قسما كبيرا منها فأثرت تأثيرا كبيرا في الشعوب اللاتينية(4) .) وهو فاضل دهره وواحد عصره في معرفة العلوم القديمة باسرها(5) ولقد أتى الكندي بمحصول وافر وانتاج باعر في عالم الأدب وشملت مؤلفاته جميع آنواع الفلسفة وسائر العلوم المدنية (7 والحق ان الكندي فيلسوف بالمعنى الواسع الذي يتمتل في فلاسفة اليونان ومن حذا حذوهم من فلاسفة العرب(2) فاي انسان كان يعقوب بن اسحق الكندي وما مقامه؟ وهل كان تأريخ الوجود يحتفل بشأنه كما احتفى به قديما وحديثا وبحفي00 لو قدر له ان يتهج نهج آبائه وأجداده من ملوك وامراء وقادة؟ لا اظن ولو آتى بأكثر مما مهدوا واثلوا لقد عكف الكندي على ما كان معجبا به من الفلسفة اليونانية والمعارف الفارسية والحكمة الهتدية يلتهمها التهام النهم ويعب من مناملها ما يروي ويشفي ولكنه - مع ذلك - لم يكن سلس القياد تتحكم به العقول النادرة وتبصره نتاجها في استقامته وهداه، وانما كان الناقد المبصر، يقرا خير ما ابدعه عقل الانسان ويختار بعد تدقيق ويصطفى احكم ما جادت به القرائح والفهوم * ثم يعرض الزاكي اللباب من المعارف المختلفة منخولا مصفى بحسب ما آداه اليه بحثه وترامى اليه اجتهاده غير مقلد من سبته ولا من عاصره الا فيما يستحق التقبل والاطمئنان (2) الازم، المجلد السادس ص 706 الدكتور محمد غلاب 4) العلم عند العرب ص 149 5) الهرست لابن التديم ص 357 (6) تاريخ الادب العربي للمستشرق الالماني الدكتور بروكلمان (7) مقدمة رسائل الكتدي الفلسفية للعلامة ابي ريدة
صفحة ١٢
============================================================
وليس معنى هذا أن الكندي كان ميرءا من التكلف والتمحل لاسيما في نفيه عن الله التأثير المباشر في المادة استناتا بمذهب ارسطو وفي أشياء مما ذهب اليه من آراء ونظريات 00* ولو أننا ظفرنا بالاطلاع على كتابه في التوحيد الذى قال عنه ابن جلجل * لم يسبقه الى مثله احد، اذا لكنا اهدى في الحكم له أو عليه في الآمياته التي قلد فيها المعلم الاول على اننا لنلمح في اغفال الغزالي ذكر الكندي والرد عليه وهو أول فيلسوف مسلم فتح باب الخوض الفلسفي في الاعتقاد - في كتابه تهافت الفلاسفة تلمح ما يجوزه العقل بان الكندي ربما تراجع عما آمن به وأقره من قبل وبعيد أن يقال ان الغزالي لم يطلع على ما كتبه الكندي في ذلك : والابعد منه الادعاء بانه لا يعرقه ومهما يكن من امر فان ابن الفلسفة البكر في الاسلام كان كأكتر فلاسفة هذه الامة مؤمنا، فكتابه في التوحيد الذي لم يسبقه الى مثله أحد: ورسالته في اثبات النبوة ومثلها في ان أفعال الباري كلها عدل لا جور فيه كل اولئك وغيرها توطد لليقين بايمان الكندي الذي يسرنا حقا أن تجد عددا غير قليل من شباب العروية والاسلام في زماننا قد جندوا من نفوسنم روادا باحتين عن آثار هنا الفيلسوف الكبير وغيره من آثار أفذاذ الامة وختاذيذها الألمعيين الذي وصلوا الليل بالنهار دائين على ما هم فيه غير عابثين بالمعجبين أو اللاحين ولو لحقهم يسبب ذلك آذى من الجامدين والمتعصبين والحاسدين ومن تلك الآثار التي كانت محجوبة وراء أبواب القماطر الموصدة رسالة الكندي في (عمل السيوف وصنعها وسفيها) التي بعثها من مرقدها الشاب الدؤوب على البحث والتنقيب عن آثار الصفوة الممتازة من عباقرة هذه الامة : الدكتور* فيصل دبدوب، ونفخ فيها من معاني الحياة ، بتعليقات بارعة تكشف عما خفي ويخفى على كتير من ابناء العصر من ألفاظ ومصطلحات كان يحذق مراميها الواصلون في فتون الصنعة على عهد الكندي، اما اليوم فهي تكاد تتخرط في عداد الرموز والطلسمات، ولم تقتصر تعليقاته التي جعلت معميات الرسالة ومصطلحاتها
صفحة ١٣
============================================================
الا قليلا ، في مستوى لغة التخاطب الدارجة في لغة الضاد* بل تعدى دلك الى شرج تلك المصطلحات والكلم الفي بعدة من اللغات الحية ليسهل فهمها وادراكها وتنقاد معانيها ومقاصدها طيعة للمعنين بأدب الحياة في مختلف الامصار والعصور وأحسب ان القارىء سوف يتجلى له عند قراءتها- ولو مزة واحدة - بأي جهد موفق احيا (دبدوب) هذا الأثر الذي كان راقدا عصورا عددا الى ان أعاد اله عز وجل على يدى هذا الطبيب الناشىء اليه النشأة الآخرة زاهيا وفي رواء بديع الموصل في 11 جمادى الاخرة 1382 7 تشرين الثانى 1962 بشير الصقال
صفحة ١٤
============================================================
تصدير عام ان ويط حاضرنا بماضينا المشرق لمن أهم العوامل المؤدية بنسا الى ما تؤمله لشعبنا وامتنا العربية من عزة ومجد ، ولا سبيل الى ذلك الا بالتنقيب عن تراثنا ونفض غبار الاهمال عنه وبعته من جديد ، فان استطعنا آن تضيفت الى ما خلفوه لنا فنبم * والا فالبحث العميق واندراسة العلمية الصادقة لتراثنا تقربنا من أماتينا وتظهرنا للعالم المتمدن بانتسا أحفاد اولئك العباقرة الذين ابدعو هذا التراث ، واننا أبنا أمة لها حضارة زاهرة وتأريخ مجيد * وهذه الرسالة التي اقدمها للقارىء الكريم ما هي الا جوهرة من جواهر كنوز الاجداد ، ألفها الكهندي وقدمها للخليفة المعتصم بالله وهي و في اتخاذ جواهر الحديد للسيوف وغيرها من الاسلحة وسقيها، وجدتها في خزانة استاذي العلامة المرحوم الدكتور داود الجلبي الموصلي ، وهذه الرسالة قليلة الصفحات كثيرة القوائد رغم انها مبتورة الآخر ، وهي تختلف عن رسالة الكندى في السيوف وأجناسها التي شرتها كلية الآداب (جامعة القاهرة) في مجلتها (1) ، لان تلك تبحث عن السيوف وأجناسها وهذه تبحث عن طبع السيف أي صنعه وطرق ذلك ، والحديد وأنواعه وسقيه والمواد اللازمة لذلك * لهذا كله عزمت على نشر هذه الرسللة بعد تصليحها وشرح مبهمها والتعليق عليها حواشي لما فيها من معلومات قيمة تدل على عظم تقكير مؤلفها الكدي وشموله وإحاطته يكل فروع المعارف التي كانت شائعة في زمانه (1) راجع المجلد 14 الجزء الشاني من مجلة كلية الآداب (جامعة القامرة) ديسير عام 1952
صفحة ١٥
============================================================
و كان قصدي من بعث هذه الرسالة أن يرى أهل عصرنا ان الأقدمين منا كانوا واقفين على آسرار هذه الصناعة- صناعة السيوف وما يتعلق بها من تطبيق لعلم الكيمياء النظري عمليا في المعمل ، وأن يرى أهل عصرنا كذلك أن الاقدمين من أجدادنا المرب كانوا واففين على آسرار هذه اللغة القنية الجلية* وان المصطلحات المستعملة عند أبناء الالسنة الاخرى الحية والمعروفة في عصرنا هذا لا تجاريها قيما وضعه الناطقون بالضاد منذ عهد الكندي وما قبله وما يسده * وان هذا الأثر الذي أقدمه لك هم أعظم شاهد على ما كان عليه الكندي من تبوغ ، والسلف البار من أصالة وابداع في سابق الادهار بكل ذلك قررت اللجنة العليا لاحتفالات بغداد والسكندي مشكورة طبع هذه الرسالة واخراجها بحلة قشيبة للباحتين من عرب وشرفين ومسشرقين
صفحة ١٦
============================================================
و ااترح ف ~~يش لا ب كه 6 ال قر 1 0 ة ة 2 ة شت
2 1
لايب ال 2 ~~ب ه عل ل
مر و
~~1 ~~ات ه
9 0 ~~ال ه م
صفحة ١٧
============================================================
اى ~~لاعل اند ايله تده ف العه ا ما وتما الشى اوالا
يه
بهترنه ببه لن بنخيه مرقسوه نا الحلبه الهمد كوثآى
19 ايشياهء ادر اعل وهاوبامى و الاالرينه بحن
ال اق العر اما م امالمدة: منه
بر ا الالته ممصنه انبوف وأوما 12 وسبطاننا راله اى شتغوبب بذاحاق اذيت : اللعتصه ام ند الون نمه لغاذ براهوا خخابيا 9190 تلسيوث ونير هامن الالحة وسبان أرانام اخ
ابنى بل بها السيوف وستياها ومأيطع فجهتأ توهذ الجاوقمت البشا يوسفعاناه من مملشة
4 و ليسته لناهيه منة لكنيف اجبت لا بنونهت بجرعة ما رقع اليشا بكيثية ذلن لعله انبابهلت الا مصان هنه وككن وجدان ووهت يا نن بحدد د.
: بخ ب جبسيمه اعلم اد أمر أهدر تهايل حخك ودشذ رل پايات .
تاجه كرقا ان اشديا لو نبن كروانق فالفقزم به ش للت : تيه پتعن وينم النا رجانه وو ضدي اللج ولاريتى نق شين انيهاينه وترى ه ل ~~ط 12
صفحة ١٨
============================================================
وصف المخطوط في مكتبة استاذي العلامة المرحوم الدكتور داود الجلبي الموصلي جوعه خطية في مجلد واحد تحوي بضعة كتب ورسائل، طولها 20 ستمترا وعرضها 15 سنتمترا، قد جلدت تجليدا شرقيا بمقوى ظاهرء أصفر مع كمب جلده أحمر، وفي أول هذه المجموعة كتاب التجوم الشارقات في ذكر بعض الصنائع المحتاج اليها في علم الميقات،، عدد صفحات الكتاب 48 صفحة ، في كل صفحة 17 سطرا ، وطول السطر9 سنتمترات، وقد كتب بخط سخي متوسط الجودة كثير الاغلاط الاملائية والنحوية) وهذا أول الكتاب بعد البسملة : الحمد لله الذي بنعمته تم الصالحات وأشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له شهادة تنجي قائلها من الهلكات واشهد آن سيدنا محمدا عبده ورسوله أفضل المخلوقات صلى الله عليه وعلى آله وحبه السادة الثقات صلاة وسلاما دائمين متلازمين على ممر الدهور والاوفات، وبعد : فيقول الراجي عفو ربه في الذنوب والزلات محمد بن ابى الخير الحسني يسر الله تعالى له الخيرات ، اني استخرت الله في وضع فوائد مهمات لابد منها لمن أراد التوصل الى الوضعيات وسميته * النجوم الشارقات في ذكر بعض انصنائع المحتاج اليها في علم الميقات، ورتبتها على خمسة وعثرين بايا، وبعد أن يعدد الابواب بابا بابا يقول في الباب التاسع عشر " باب في ذكر آشياء يطبع بها الحديد ويعمل منه السيوف والسكاكين، وفي الثلث العلوي من الصفحة الرابعة من هنا الباب يقول المؤلف: و ومما وجد من رسالة آبي يوسف يعقوب بن اسحق الكنديي للمعتصم أمير المؤمنين في اتخاذ جواهر الحديد للسيوف وغيرها من الاسلحة
صفحة ١٩
============================================================
وسقيانها(2) وأنواع الحديد التي يطبع بها السيوف وسقيانها وما يطرح ها عدد صفحات هذه الرسالة المقتبة 1 صحيفة ، في كل صحيفة منها 17 سطرا وطول كل سطر 9 سنتمترات ، وجاء في اخر الرسالة * وهذا آخر ما وجد من وسالة اسحق(2 فلعل أن نجد بقيتها في بعض النسخ والله أعلم بالصواب، ليس على كتاب التجوم الشارقات تأريخ ولا على المجلد، وهسذا المخطوط لم يذكره جرجي زيدان في تاريخه آماب اللغة العربية فيستبان آنه لم يقف عليه والا لذكره في الفصل الذي خصه بالطبيعيات وانصناعة* ولم تذكره المصادر القديمة كالفهرست لابن النديم وطبقات الاطباء لابن ابيي اصيبعة واخبار الحكماء للقفطي وكثف الظنون للحاجى خليفة وذيل كشف الظنون لاسماعيل باشا الباباني اما رسالة الكندي التي هي موضوع بحثنا في هذه الرسالة فقد ورد ذكرها في الفهرست لابن النديم في باب كتب الكندي الانواعيات وسماماء رسالته فيما يطرح على الحديد والسيوف حتى لا تشلم ولا تكل، وأخذ عنه القفطي في كابه أخبار العلماء بأخبار الجكماء(2) وصف المرحوم الأب انستاس ماري الكرملي كتاب النجوم الشارقات ورسالة الكندي المرفوعة الى المعتصم آمير المؤمنين في اتخاذ جواهر الحديد للمسيوف، وصفهما في مقال شرء في جريدة المالم العربي عام 1924م(4) قال : ان جذا المخطوط من أجل ما وقع الينا من السلف الصالح ، فانه جليل في بباحته، جليل في مصطلحاته ، بلك المصطلات التي نحن اليها في حاجة عظيمة في هذا العصر ، *ء* الى أن يقول : ولا جرم ان هنا السفر (2) كلة سقيها اصح من سقيانها وارجح بانها هي التي وضعها الكشدي راجع قول الكرملي بهنا الخصوص في جريدة المالم العربن الدد 98 تموز عام 1924 (3) يقول وحذا آخر ما وجد من رسالة اسحق وبالتأكيد يقصد ابن اسحق اي يعقوب بن اسحق (4) اخبار العلساء ياخيار الحكماء للقفطي س 245 5) جريدة العالم العربي العدد 98 ، 8 تبوز عام 1924م
صفحة ٢٠