63

وفتنتهن تجعله التأني

وهذي العمد والأصباغ فيها

تشارفها بروح قبل عين

وهذي الأرض ملمسها خداع

كلمس الحب أو لمس التجني

تنكر حسنهن، وكم إله

تنكر مثلهن بكل حسن

وهبن «رعا» قداستهن لما

سحرن بنيه بالرقص المغني!

المسرح الأكبر (إلى الصديق الشاعر خليل شيبوب صدى رثائه لبنية عزيزة لديه.)

صفحة غير معروفة