158

عبدا سوى عبد الجمال

فكأنني رهن القرو

ن الزاخرات بكل غال

متلهف متطلع

بين التوجس والسؤال

أتصيد الخطرات من

دنيا الغرائب والمحال

وفؤادي الظمآن يخ

فق بالحنين وبالضلال

يهفو إلى خافي الجما

صفحة غير معروفة