وَالِاحْتِيَاط للأسباب والوسائل كالاحتياط للمسببات والمقاصد
ومصالح الدُّنْيَا لذات الْمُبَاحَات ونفعها
وَلَا ننافس لأنفسنا إِلَّا فِي مصَالح الْآخِرَة
وننافس فِي مصَالح الدَّاريْنِ لكل من لنا عَلَيْهِ ولَايَة
فصل فِي انقسام الْمصَالح إِلَى دُنْيَوِيّ وأخروي ومركب مِنْهُمَا
الْإِحْسَان إِلَى النَّاس إِمَّا بجلب مصلحَة أَو دَرْء مفْسدَة أَو بهما وَكَذَلِكَ إحسانك إِلَى نَفسك
والإساءة إِلَى النَّاس إِمَّا بجلب مفْسدَة أَو دفع مصلحَة
1 / 49