عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الفوائد الذهبية من سير أعلام النبلاء جـ 2
فهد بن عبد الرحمن العثمان ت. 1450 هجريقال الإمام الذهبي: تبرأ منه سائر الصوفية والمشايخ والعلماء لما سترى من سوء سيرته ومروقه، ومنهم من نسبه إلى الحلول، ومنهم من نسبه إلى الزندقة، وإلى الشعبذة والزوكرة، وقد تستر به طائفة من ذوي الضلال والانحلال، وانتحلوه وروجوا به على الجهال، نسأل الله العصمة في الدين.
قال السلمي: وحكي عنه أنه رؤي واقفا في الموقف، والناس في الدعاء وهو يقول: أنزهك عما قرفك به عبادك وأبرأ إليك مما وحدك به الموحدون.
صفحة ١٠٩