217

كتاب الفوائد (الغيلانيات)

محقق

حلمي كامل أسعد عبد الهادي

الناشر

دار ابن الجوزي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٧ هـ - ١٩٩٧ م

مكان النشر

السعودية

٣٣٤ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، ثنا يَزِيدُ، ثنا كَهْمَسُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ قَالَ: سَأَلْتُ عَائِشَةَ أَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَقْرُنُ السُّوَرَ؟ قَالَتِ: الْمُفَصَّلُ، قُلْتُ: أَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُصَلِّي جَالِسًا؟ قَالَتْ: حِينَ حَطَمَهُ النَّاسُ، قُلْتُ: أَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَصُومُ شَهْرًا مَعْلُومًا سِوَى رَمَضَانَ؟ قَالَتْ: لَا وَاللَّهِ مَا صَامَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ شَهْرًا مَعْلُومًا سِوَى رَمَضَانَ يَصُومُهُ كُلَّهُ وَلَا يُفْطِرُ كُلَّهُ حَتَّى يُصِيبَ مِنْهُ

1 / 328