فاطمة بنت النبي ﷺ سيرتها، فضائلها، مسندها ﵂ -
الناشر
دار الآل والصحب الوقفية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٤٠ هـ
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 7
(^١) سيأتي بيان ذلك في التمهيد: المبحث الرابع. (^٢) سيأتي بيان ذلك في التمهيد: المبحث الثالث.
1 / 8
(^١) «صحيح مسلم» حديث رقم (٢٤٠٨)، وسيأتي بيان معناه في التمهيد: المبحث الثالث. (^٢) ذؤابة كل شئ أشرفه وأعلاه. «النهاية» لابن الأثير (٢/ ١٥١)، «القاموس المحيط» ... (ص ٨٤). (^٣) وصف «البضعة النبوية» ليس خاصًا بفاطمة، بل كل أولاده ﵃ بضعة منه ﷺ، وإنما ورد وصف فاطمة كثيرًا على لسان المترجمين بالبضعة النبوية، لورودها في حديث جاء لمناسبة - كما سيأتي في مبحث غيرته ﷺ عليها ـ، ولا ينبغي التزام ذلك، فإنَّ قصر هذا الوصف عليها، يشابه قول مَن يدَّعي أن ليس للنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - من الأولاد إلا فاطمة فحسب، وبقية البنات: (رقية، وزينب، وأم كلثوم) ربائبه لا بناته! ! وهذا كذب على كذب من كذب - وسيأتي بيانه ـ. وإنَّ الوصف الوحيد التي انفردت به عن أخواتها هو «السيدة»، لأنها سيدة نساء هذه الأمة، ونساء أهل الجنة ﵂.
1 / 9
(^١) «صحيح البخاري» حديث رقم (٣٥١٠). (^٢) «سير أعلام النبلاء» (٢/ ١١٨).
1 / 10
(^١) «الشريعة» (٥/ ٢١١٣).
1 / 11
(^١) «فاطمة الزهراء» لعبدالستار الشيخ (٣٥٧ - ٣٥٨). بتصرف (^٢) من النماذج ما ذكره محقق كتاب «مسند فاطمة ﵍» للرافضي التويسركاني، ط. دار الصفوة في بيروت، الطبعة الأولى ١٤١٣ هـ، (٤٥٤ صفحة) حيث زعم عدم اعتناء أهل السنة والجماعة بأحاديث فاطمة، مع أنه في مقدمته وفي الكتاب الذي يحققه لم يذكرا حديثًا واحدًا مسندًا عن فاطمة، بل كل أحاديثه ينبو عنها العقل، ولا يثبتها نقل ولو بأسانيد متصلة عندهم في كتبهم. وللمزيد انظر في كتابي هذا: الباب الثاني: الفصل الرابع: المبحث الأول. وقد ذكر الرافضي: محمد كاظم القزويني في كتابه «فاطمة الزهراء من المهد إلى اللحد» ... (ص ١٠ - ١١) ذمًا لأهل السنة لافتعال الأحاديث؛ للنيل من فاطمة! ! وهذا كذب مرسل، فإنه لا يُعرف أحدٌ عَلِمَ الحق وأقامَه فيما يتعلق بآل البيت - ومنهم فاطمة - إلا أهل السنة والجماعة، وانظر ما سيأتي في التمهيد: المبحث الثالث.
1 / 12
(^١) أصل كتابي هذا: رسالة دكتوراه، سجَّلتُها في قسم السُّنَّةِ وعُلومِها، في جامعة الإمام محمد بن سعود في «الرياض» بتاريخ (١٤/ ٥/ ١٤٣٢ هـ)، وقدَّمتُها إليه بتاريخ ... (١٥/ ٧ /١٤٣٨ هـ)، ونُوقِشَتْ يوم الخميس (١٧/ ٤/ ١٤٣٩ هـ)، وهذه النسخة التي بين يديك فيها إضافات كثيرة جدًا - ولله الحمد والفضل والمِنَّة والشكر ـ. كانت الرسالة بإشراف الشيخ أ. د. عبدالرحمن بن عبدالكريم الزيد - حفظه الله ـ. هذا، وقد كنتُ أعددتُ مخطط الموضوع كاملًا؛ في عام (١٤٢٧ هـ) .... فأصبح ارتباطي بالموضوع أربع عشرة سنة - والحمدُ للهِ ربِّ العالمين ـ.
1 / 13
1 / 14
1 / 15
(^١) اثنان منها بلا إسناد كما في «المستدرك على مسند فاطمة». وتجد تفصيل أحاديث «المسند» في مقدمة الباب الثالث.
1 / 16
(^١) كانت في المقدمة، ونظرًا لطولها وما تضمنته من عرض ونقد لبعضها؛ جعلتها في مبحث مستقل، ووضعتها في التمهيد: المبحث الأول. (^٢) انظرها في التمهيد: المبحث الخامس.
1 / 17
(^١) سيأتي بيان هذه المسألة في التمهيد: المبحث السادس.
1 / 18
1 / 19
1 / 20
1 / 21