فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال
محقق
إبراهيم بن سليمان البعيمي
الناشر
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
١٤١٧هـ
سنة النشر
١٤١٨هـ
تصانيف
النحو والصرف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال
حمد بن محمد الرائقي الصعيدي المالكي (المتوفى: نحو 1250هـ) ت. 1250 هجريمحقق
إبراهيم بن سليمان البعيمي
الناشر
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
١٤١٧هـ
سنة النشر
١٤١٨هـ
تصانيف
١ - قَالَ الثعالبي فِي فقه اللُّغَة ٩٠: "ولد كل بشرٍ ابْن وَابْنَة، ولد كل سبع جرو، ولد كل وحشية طلًا، ولد. كل طَائِر فرخ". وَقَالَ أَيْضا ٩٨: "أول مَا يُولد الظبي فَهُوَ طَلًا، ثمَّ خِشْفٌ ورشأ، ثمَّ غزالٌ وشادنٌ، ثمَّ شصرٌ ثمَّ جَذَعٌ، ثمَّ ثَنيٌّ إِلَى أَن يَمُوت". ٢ - فِي ح وَالْيَاء. ٣ - فِي ح وف (أَو) وَلَا معنى لَهَا. ٤ - سَقَطت من ح. ٥ - أَي الْقَمَر والظلام، وَيكون الْغَاسِق أَحدهمَا، وَتبقى وَقب على بَابهَا بِمَعْنى دخل. وَيجوز أَن يعود الضَّمِير على تَفْسِير معنى وَقب إِذْ فُسّرب (أظلم الشَّيْء)، و(دخل فِي الشَّيْء) . ينظر جَامع الْبَيَان للطبري: ٣٠/ ٣٥١، والدر المصون: ١١/١٥٨.
1 / 197