90

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٠٠٥) «إِذا دَخَلْتَ على مَرِيضٍ فَمُرْهُ يَدْعُو لَكَ فإِنَّ دَعاءَهُ كَدُعاءِ المَلائِكَةِ» (هـ) عَن عمر. (١٠٠٦) «(ز) إِذا دَخَلْتَ لَيْلًا فَلَا تَدْخُلْ على أهْلِكَ حَتَّى تَسْتَحِدَّ المُغِيبَةُ وَتَمْتشطَ الشَّعْثَةُ» (خَ) عَن جَابر. (١٠٠٧) «إِذا دَخَلْتُمْ بَيْتًا فَسَلِّمُوا على أهْلِهِ فإِذا خَرَجْتُمْ فأَوْدِعُوا أهْلَهُ بِسلامٍ» (هَب) عَن قَتَادَة مُرْسلا. (١٠٠٨) «إِذا دَخَلْتَ مَسْجِدًا فَصَلِّ مَعَ النَّاسِ وإنْ كُنْتَ قَدْ صَلَّيْتَ» (ص) عَن محجن الدؤَلِي. (١٠٠٩) «إِذا دَخَلْتُمْ على المَرِيضِ فَنَفِّسُوا لَهُ فِي الأَجَلِ فإِنَّ ذلكَ لَا يَرُدُّ شَيْئًا وهُوَ يُطَيِّبُ نَفْسَ المَرِيضِ» (ت هـ) عَن أبي سعيد. (١٠١٠) «إِذا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ فُتِحَتْ أبْوابُ الجَنَّةِ وغُلِّقَتْ أبْوابُ جَهَنَّمَ وسُلْسِلَتِ الشَّياطِينُ» (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٠١١) «إِذا دَخَلَ عَلَيكمُ السَّائِلُ بِغَيْرِ إِذْنٍ فَلَا تُطْعِمُوهُ» (ابْن النَّجار) عَن عَائِشَة وهُوَ مِمَّا بيض لَهُ الديلمي. (١٠١٢) «(ز) إِذا دَعا أحَدُكُمْ أخاهُ فَلْيُجِبْ عُرْسًا كانَ أوْ نَحْوِهِ» (حم د) عَن ابْن عمر. (١٠١٣) «(ز) إِذا دَعا أحدُكُمْ فَلَا يَقُلِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إنْ شِئْتَ ولْيَعْزِمِ المَسْألَةَ ولَيُعَظِّمِ الرَّغْبَةَ فإِنَّ الله لَا يَعْظم عليهِ شَيءٌ أعْطاهُ» (خد) عَن أبي سعيد (م) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٠١٤) «إِذا دَعا أحدُكُمْ فَلْيُؤمِّنْ على دُعاءِ نَفْسهِ» (عد) عَن أبي هُرَيْرَة وبيض لَهُ الديلمي. (١٠١٥) «إِذا دَعا أحدُكُمْ فَلْيَعْزِم المَسْألَةَ وَلَا يَقُلِ اللَّهُمَّ إنْ شِئْتَ فأَعْطِنِي فإِنَّ الله لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ» (حم ق ن) عَن أنس. (١٠١٦) «إِذا دَعا الرَّجُلُ امْرَأتَهُ إِلَى فِراشِهِ فأَبَتْ فَباتَ غَضْبانَ علَيْها لَعَنَتْها المَلائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ» (حم ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.

1 / 102