260

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٩٤٩) «إنَّ أعْظَمَ الناسِ خِطابًا يَوْمَ القيَامَةِ أكْثَرَهُمْ خَوْضًا فِي الباطِلِ» (ابْن أبي الدُّنْيَا) فِي الصمت عَن قَتَادَة مُرْسلا.
(٢٩٥٠) «(ز) إنَّ أعْظَمَ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ فِرْيَةً لَرَجُلٌ هاجَى رَجُلًا فَهَجا القَبِيلَةَ بِأسْرِها ورَجُلٌ انتَفَى مِنْ أبِيهِ وزَنَّى أُمَّهُ» (هـ هق) عَن عَائِشَة.
(٢٩٥١) «(ز) إنَّ أعَفَّ النَّاسِ قِتْلَةً أهْلُ الإِيمانِ» (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٩٥٢) «إنَّ أعْمالَ العِبادِ تُعْرَضُ يَوْمَ الاثْنَيْن ويَوْمَ الخَمِيسِ» (حم د) عَن أُسَامَة بن زيد.
(٢٩٥٣) «إنَّ أعْمالَ بَنِي آدَمَ تُعْرَضُ على اللَّهِ تَعَالَى عَشِيَّةَ كُلِّ خَمِيسٍ لَيْلَةَ الجُمْعَةِ فَلا يُقْبَلُ عَمَلُ قاطِعِ رَحِمٍ» (حم خد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٩٥٤) «(ز) إنّ أعْمالَكُمْ تُعْرَضُ على أقارِبِكُمْ وعَشَائِرِكُمْ مِنَ الأمْوَاتِ فإنْ كانَ خَيْرًا اسْتَبْشَرُوا وإنْ كانَ غَيْرَ ذلِكَ قَالُوا اللَّهُمَّ لَا تمِتْهُمْ حَتَّى تَهْدِيَهُمْ كَمَا هَدَيْتَنا» (حم) عَن أنس.
(٢٩٥٥) «إنّ أغْبَطَ النَّاسِ عِنْدِي المُؤْمِنُ خَفِيفِ الحاذِ ذُو حَظَ منَ الصَّلاةِ أحْسَنَ عِبَادَةَ رَبِّهِ وأطاعَه فِي السِّرِّ وَكانَ غامِضًا فِي النَّاسِ لَا يُشارُ إلَيْهِ بالأصابِعِ وكانَ رِزْقُهُ كَفافًا فَصَبَرَ على ذلِكَ عجِّلَت مَنِيَّتُهُ وقَلّتُ بَوَاكِيهِ وقَلَّ تُرَاثُهُ» (حم ت هـ ك) عَن أبي أُمَامَة.
(٢٩٥٦) «إنّ أفضَلَ الضّحايا أغْلاها وأسْمَنُها» (حم ك) عَن رجل.
(٢٩٥٧) «(ز) إنَّ أفْضَلَ العِبادَةِ حُسْنُ الظّنِّ بِاللَّهِ يقولُ الله لِعَبْدِهِ أَنا عِنْدَ ظَنِّكَ بِي» (الْبَغَوِيّ) عَن أبي الديلمي.
(٢٩٥٨) «إنّ أفْضَلَ عِبادِ اللَّهِ يَوْمَ القيَامَةِ الحَمَّادُونَ» (طب) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(٢٩٥٩) «إنَّ أفْضَلَ عَمَلِ المُؤْمِنِ الجِهادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» (طب) عَن بِلَال.
(٢٩٦٠) «(ز) إنَّ أفْضَلَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الحِجامَةُ والقُسْطُ البَحْرِيُّ فَلَا تُعَذّبُوا صبْيانَكُمْ بالغَمْزِ» (م) عَن أنس.
(٢٩٦١) «إنّ أفْوَاهَكُمْ طُرُقٌ لِلْقُرْآنِ فَطَيِّبوها بالسِّواك» (أَبُو نعيم فِي كتاب السِّوَاك والسجزي فِي الْإِبَانَة) عَن عَليّ.

1 / 272