224

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٥٧٠) «(ز) أمَّا الرَّجْلُ فَلْيَنْثُرْ رَأسَهُ فَلْيغْسِلْهُ حَتَّى يَبْلغَ أُصُولَ الشَّعْرِ وأمَّا المَرْأةُ فَلَا عليْها أنْ تَنْقضَهُ لِتَغْرِفْ على رَأسها ثلاثَ غَرْفاتٍ تَكْفِيها» (د) عَن ثَوْبَان.
(٢٥٧١) «(ز) أمَّا أَنا فآخُذُ بِكَفّي ثَلَاثًا فأَصُبُّ على رأْسِي ثُمَّ أُفِيضُ على سائِرِ جَسَدِي» (حم ق د ن هـ) عَن جُبَير بن مطعم.
(٢٥٧٢) «(ز) أمَّا أَنا فأَسْجُدُ على سَبْعَةِ أَعْظمٍ وَلَا أكُفُّ شَعْرًا وَلَا ثَوْبًا» (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٥٧٣) «(ز) أمّا أَنا فأُفيضُ على رأْسي ثَلَاثًا» (حم م) عَن جَابر.
(٢٥٧٤) «أما أَنا فَلَا آكُلُ مُتّكِئًا» (ت) عَن أبي جُحَيْفَة.
(٢٥٧٥) «(ز) أمّا أنْتَ يَا أَبَا بَكْر والمُؤْمنونَ فَتُجْزَوْنَ بذلِك فِي الدُّنْيا حَتَّى تَلْقَوا اللَّهَ وَلَيْسَ لكمْ ذُنوبٌ وأمّا الآخَرُونَ فَيُجْمَعُ ذلِكَ لَهُمْ حَتَّى يُجزَوْا بِهِ يَوْمَ القِيامَةِ» (ت) عَن أبي بكر.
(٢٥٧٦) «(ز) أمّا أنْتَ يَا ابنَ عبّاسٍ فَلَا تَشْهَدْ إلاّ على أمْرٍ يُضْيءُ لكَ كَضياءِ هذهِ الشَّمْسِ» (هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٥٧٧) «(ز) أمّا أنْتَ يَا جَعْفَرُ فَأَشْبَهْتَ خَلْقِي وَخُلُقِي وأمّا أنْتَ يَا زَيْدُ فَمَنِّي وَأَنا مِنْكَ وأخونا ومَوْلانا والجارِيةُ عِنْدَ خالَتِها فإنّ الخالَةَ وَالِدَةٌ» (م) عَن عَليّ.
(٢٥٧٨) «(ز) أمّا أنْتَ يَا جَعْفَرُ فأشْبَهَ خَلْقُكَ خَلْقِي وَأشْبَهَ خُلُقِي خُلُقَكَ وأنْتَ مِنِّي وَشَجَرَتِي وأمّا أنْتَ يَا عَلِيُّ فَختْنِي وَأَبُو وَلَدَيَّ وَأَنا مِنْكَ وأنْتَ مِنّي وأمّا أنْتَ يَا زَيْدُ فَمَوْلايَ وَمِنّي وإلَيَّ وأحَبُّ القَوْمِ إلَيَّ» (حم طب ك) عَن أُسَامَة بن زيد.
(٢٥٧٩) «أمّا أوَّلُ أشْرَاطِ السَّاعَةِ فنارٌ تَخْرُجُ مِنَ المَشْرِقِ فتَحْشرُ النَّاسَ إِلَى المَغْرب وأمَّا أوَّلُ مَا يَأْكلُ أَهْلُ الجَنّةِ فَزِيَادَةُ كَبدِ الحُوتِ وأمَّا شبهُ الوَلَدِ أباهُ وأُمَّهُ فَإِذا سَبَقَ ماءُ الرَّجُل ماءَ المَرْأَةِ نَزَعَ إلَيْهِ الوَلَدُ وَإِذا سَبَقَ ماءُ المَرْأَةِ ماءَ الرَّجُلِ نَزَعَ إلَيْها» (حم خَ ن) عَن أنس.
(٢٥٨٠) «أمّا أهْلُ النَّارِ الّذِينَ هُمْ أهْلُها فَإِنّهُمْ لَا يَمُوتُونَ فِيها وَلَا يَحْيَوْنَ وَلكِنْ ناسٌ أصابَتْهُمُ النَّارُ بذنوبِهِمْ فأماتَتْهُمْ إمَاتَةً حَتَّى إِذا كَانُوا فَحْمًا أُذِنَ بالشَّفَاعَةِ فَجِيءَ بِهِمْ ضبائِرَ

1 / 236