223

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٥٥٧) «(ز) أما عَلِمْتَ أنَّ المَلائِكَةَ لَا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ وَإنَّ مَنْ صَنَعَ الصُّوَرَ يُعَذّبُ يَوْمَ القِيامَةِ فَيُقالُ أحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ» (خَ) عَن عَائِشَة.
(٢٥٥٨) «(ز) أما عَلِمْتَ أنّكَ ومالَكَ منْ كَسْبِ أبِيكَ» (طب) عَن ابْن عمر.
(٢٥٥٩) «(ز) أما عَلِمْتَ أنّ مَلَكًا يُنادِي فِي السَّماءِ يَقُولُ اللهُمَّ اجْعَلْ لِمَالِ مُنفِقٍ خَلَفًا واجْعَلْ لِمَالِ مُمْسِكٍ تَلفًا» (طب) عَن عبد الرَّحْمَن بن سُبْرَة.
(٢٥٦٠) «أما كانَ يَجِدُ هَذَا مَا يُسَكِّنُ بهِ رَأْسَهُ؟ أما كانَ يَجِدُ هَذَا مَا يَغْسِلُ بهِ ثِيابَهُ؟» (حم د حب ك) عَن جَابر.
(٢٥٦١) «(ز) أما مَرَرْتَ بِوَادِي قَوْمِك مُمْحِلًا ثُمَّ تُمرُّ بهِ خَضِرًا ثُمَّ تمُرُّ بهِ مُمْحِلًا ثُمَّ تَمُرُّ بهِ خَضِرًا كذلِكَ يُحْيي الله المَوْتى» (حم طب) عَن أبي رزين.
(٢٥٦٢) «(ز) أما وَالله إِنّي لأَتْقاكُمْ لله وأخْشاكُمْ لهُ» (م) عَن عمروبن أبي سَلمَة.
(٢٥٦٣) «(ز) أما وَالله إِنّي لأَخْشَاكُمْ لله وأتْقاكُمْ لهُ لَكِنّي أصُومُ وأُفْطِرُ وَأُصَلِّي وأرْقُدُ وأتَزَوَّجُ النِّساءَ فمَنْ رَغِبَ عنْ سُنّتِي فَلَيْسَ مِنّي» (خَ) عَن أنس.
(٢٥٦٤) «أما وَالله إنّي لأَمِينٌ فِي السَّماءِ وأمِينٌ فِي الأَرْضِ» (طب) عَن أبي رَافع.
(٢٥٦٥) «(ز) أما وَالله لوْ كانَ أُسامَةُ جارِيَةً حَلّيْتُها وَزَيّنْتُها حَتَّى أُنَفِّقهَا» (ابْن سعد) عَن أبي السّفر مُرْسلا.
(٢٥٦٦) «(ز) أما وَالله لوْلا أنّ الرُّسُلَ لَا تُقْتَلُ لَضَرَبْتُ أعْناقكُما» (د ك) عَن نعيم بن مَسْعُود.
(٢٥٦٧) «أما يَخْشى أحَدُكمْ إِذا رَفَعَ رَأْسَهُ فِي الصَّلاةِ أنْ لَا يَرْجِعَ إِلَيْهِ بَصَرُهُ» (حم من هـ) عَن جابربن سَمُرَة.
(٢٥٦٨) «أما يَخْشى أحَدُكمُ إِذا رَفعَ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمامِ أنْ يَجْعَلَ الله رَأْسَهُ رَأْسَ حِمارٍ أوْ يجْعَلَ الله صُورَتهُ صُورَةَ حِمارٍ» (ق ٤) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٥٦٩) «(ز) أمّا إبْرَاهِيمُ فانْظُرُوا إِلَى صاحِبِكُمْ وأمّا مُوسَى فَجَعْدٌ آدَمُ كأنّي أنْظُرُ إلَيْهِ انحَدَرَ فِي الوَادِي يُلَبِّي على جَمَلٍ أحْمَرَ مَخْطومٍ بِخَلْبَةٍ» (حم ق) عَن ابْن عَبَّاسٍ.

1 / 235