220

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٥٣٠) «(ز) ألَيْسَ الدَّهْرُ كُلُّهُ غَدًا» (ابْن سعد) عَن زيد ابْن أسلم مُرْسلا.
(٢٥٣١) «(ز) ألَيْسَ قدْ مَكَثَ هَذَا بَعْدَهُ سَنَةً فأَدْرَكَ رَمَضانَ فَصامهُ وَصَلَّى كذَا وَكذا سَجْدَةً فِي السَّنَةِ فلَمَا بَيْنَهُما أبْعَدُ مِمَّا بيْنَ السَّماءِ والأَرْض» (هـ حب هق) عَن طَلْحَة.
(٢٥٣٢) «إلَيْكَ انْتَهَت الأَمانِيُّ يَا صاحِبَ العافِيَةِ» (طس هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٥٣٣) «(ز) إلَيْكَ رَبّي حَبِّبْنِي وَفِي نَفْسِي لَكَ رَبِّ ذَلِّلْنِي وَفِي أعْيُنِ النَّاسِ فَعَظِّمْنِي ومنْ سَيِّىءِ الأَخْلاقِ جَنِّبْني» (ابْن لال) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٥٣٤) «(ز) أما إنّ ابْنَكَ هَذَا لَا يَجْني علَيْكَ وَلَا تَجْنِي علَيْهِ» (حم د ن ك) عَن أبي رمثة.
(٢٥٣٥) «أما إنّ العَريفَ يُدْفَعُ فِي النارِ دَفْعًا» (طب) عَن يزيدبن سيف.
(٢٥٣٦) «(ز) أما إنّ خَيْرَ المَاءِ الشَّبِمُ وأفْضَلُ المَالِ الغَنَمُ وخيْرُ المَرْعى الأراكُ والسَّلَمُ إِذا أخْلَفَ كانَ لَحِينًا وَإِذا أسْقَطَ كانَ رَزِينًا وَإِذا أُكِلَ كانَ لَبِينًا» (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن مَسْعُود وَابْن عَبَّاس.
(٢٥٣٧) «أمَا إِن رَبَّكَ يُحِبُّ المَدْحَ» (حم خد ن ك) عَن الأَسود بن سريع.
(٢٥٣٨) «أمَا إِنّ كلَّ بِناءٍ فهوَ وَبالٌ على صاحِبِهِ يوْمَ القِيامَةِ إلاّ مَا كانَ فِي مَسْجِدٍ أوْ أوْ أوْ» (حم هـ) عَن أنس.
(٢٥٣٩) «أما إنّ كلَّ بِناءٍ وبَالٌ على صاحبِهِ إلاّ مَا لَا إلاّ مَا لَا» (د) عَن أنس.
(٢٥٤٠) «أما إنّك لوْ قُلْتَ حِينَ أمْسَيْتَ أعُوذُ بكَلِماتِ الله التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ لم تَضُرَّكَ» (م د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٥٤١) «(ز) أمَا إِنّكَ لوْ لم تُعطِهِ شَيئًا كُتِبَ عليكَ كذْبَةٌ» (حم د) عَن عبد الله بن عَامر بن ربعية.
(٢٥٤٢) «أما إنّكم لوْ أكْثَرْتُمْ ذِكْرَ هاذِمِ اللّذّاتِ لَشَغَلَكمْ عمَّا أرَى المَوْتُ فأكْثِرُوا ذِكْرَ هاذِمِ اللّذّاتِ المَوْتُ فإنّهُ لمْ يَأْتِ على القَبْرِ يَوْمٌ إلاّ تَكَلَّمَ فِيهِ فيَقولُ أَنا بَيْتُ الغُرْبَةِ وَأَنا بَيْتُ الوَحْدَةِ وَأَنا بَيْتُ التُّرابِ وَأَنا بَيْتُ الدُّودِ فَإِذا دُفِنَ العَبْدُ المُؤْمِنُ قَالَ لهُ القَبْرُ مَرْحبًا وأهْلًا أما

1 / 232