الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
الصَّلاةَ حتَّى يُصَلِّيَها مَعَ الإِمامِ أعْظَمُ أجْرًا منَ الذِي يُصَلِّيها ثمَّ يَنامُ» (ق) عَن أبي مُوسَى (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٠١٧) «أعْظَمُ النَّاسِ حَقًّا على المرْأةِ زَوْجُها وأعْظَمُ النّاسِ حَقًّا على الرَّجُلِ أُمُّهُ» (ك) عَن عَائِشَة.
(٢٠١٨) «(ز) أعْظَمُ النَّاسِ دَرَجَةً الذَّاكِرُونَ اللَّهَ تَعَالَى» (هَب) عَن أبي سعيد.
(٢٠١٩) «أعْظَمُ النّاسِ فِرْيَةً اثْنانِ شاعرٌ يَهْجُو القَبِيلَةَ بأسْرِها ورَجُلٌ انْتَفَى مِنْ أبِيهِ» (ابْن أبي الدُّنْيا) فِي ذمّ الغَضَبِ (هـ) عَن عَائِشَة.
(٢٠٢٠) «أعْظَمُ النّاسِ هَمًّا المُؤْمِنُ يَهْتَمُّ بأمْرِ دُنْياهُ وأمْرِ آخِرَتِه» (هـ) عَن أنس.
(٢٠٢١) «أعْظَمُ النِّساءِ بَرَكَةً أيْسَرُهُنَّ مَؤُونَةً» (حم ك هَب) عَن عَائِشَة.
(٢٠٢٢) «أعَفُّ النَّاسِ قِتْلَةً أهْلُ الإِيمانِ» (ده) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٠٢٣) «(ز) أعْفُوا اللِّحَى وَجُزُّوا الشَّوَارِبَ وَغَيّرُوا شَيْبكُمْ وَلَا تَشَبَّهُوا بالْيَهُودِ والنَّصارَى» (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٠٢٤) «اعْقِلْها وَتَوَكَّلْ» (ت) عَن أنس.
(٢٠٢٥) «أعْلَمُ النَّاسِ مَنْ يَجْمَعُ عِلْمَ النَّاسِ إِلَى عِلْمِهِ وَكُلُّ صاحِبِ عِلْمٍ غَرْثانُ» (ع) عَن جَابر.
(٢٠٢٦) «إعْلَمْ أنّكَ لَا تَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً إلاّ رَفَعَ اللَّهُ لَكَ بِها دَرَجَةً وَحَطّ عَنْكَ بِها خَطِيئَةً» (حم ع حب طب) عَن أبي أُمَامَة.
(٢٠٢٧) «اعلَمُوا أنّهُ لَيْسَ مِنْكُمْ مِنْ أحَدٍ إلاَّ مالُ وارِثِهِ أحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ مالِهِ مالُكَ مَا قَدَّمْتَ ومالُ وَارِثِك مَا أخّرْتَ» (ن) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٠٢٨) «اعْلَمْ يَا أَبَا مَسْعُودٍ أنّ اللَّهَ أقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ على هَذَا الغُلامِ» (م) عَن أبي مَسْعُود.
(٢٠٢٩) «اعْلَمْ يَا بلالُ أنّهُ منْ أحْيا سُنَّةً مِنْ سُنّتِي قَدْ أُمِيتَتْ بَعْدِي كانَ لَهُ منَ الأَجْرِ مِثْلُ مَنْ عَمِلَ بِها مِنْ غَيْرِ أنْ يَنْقُصَ منْ أجُورِهِمْ شَيْئًا وَمَنِ ابْتَدَعَ بِدْعَةَ ضلالَةٍ لَا يَرْضاها اللَّهُ
1 / 190