الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
مَكانَ الإِنْجِيلِ المثانِيَ وفُضِّلْتُ بالمُفَصَّلِ» (طب هَب) عَن واثِلَةَ.
(٢٠٠٥) «أُعْطِيتُ هَذِه الآياتِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ البَقَرَةِ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ العَرْشِ لم يعْطَها نَبيٌّ قَبْلِي» (حم طب هَب) عَن حُذَيْفَة (حم) عَن أبي ذَر.
(٢٠٠٦) «أعْطِي وَلَا تُوكِي فَيُوكى عليكِ» (د) عَن أسماءَ بنت أبي بكر.
(٢٠٠٧) «أُعْطِيَ يُوسُفُ شَطْرَ الحُسْن» (ش حم عك) عَن أنس.
(٢٠٠٨) «(ز) أُعْطيَ يُوسُفُ وأُمُّهُ ثُلُثَ حُسْنِ أهْلِ الدُّنْيا وأُعْطِيَ النّاسُ الثُّلُثَيْنِ» (ابْن جرير) عَن الْحسن مُرْسلا.
(٢٠٠٩) «(ز) أُعْطِيَ يُوسُفُ وأُمُّهُ شَطْرَ الحُسْنِ» (ك) عَن أنس.
(٢٠١٠) «أعْظَمُ آيَةٍ فِي القرْآنِ آيَةُ الكُرْسِي وأعْدلُ آيَةٍ فِي القرْآنِ ﴿إِنّ اللَّهَ يَأْمُرُ بالعَدْلِ والإِحْسانِ﴾ إِلَى آخِرها وأخْوَفُ آيةٍ فِي القرْآنِ ﴿فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ومَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شرًّا يَرَهُ﴾ وأرْجى آيَةٍ فِي القرْآنِ ﴿ياعِبادِيَ الذِينَ أسْرَفُوا على أنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ﴾» (الشِّيرَازِيّ فِي الأَلقابِ وَابْن مرْدَوَيْه والهروي فِي فضائله) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٠١١) «أعْظمُ الأَيَّامِ عِندَ اللَّهِ يَوْمُ النَّحْرِ ثمَّ يَوْمُ القَرِّ» (حم د ك) عَن عبد الله بن قرط.
(٢٠١٢) «أعْظَمُ الخَطايا اللِّسانُ الكَذُوبُ» (ابْن لال) عَن ابْن مَسْعُود (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٠١٣) «أعْظَمُ الظُّلْمِ ذِراعٌ مِنَ الأَرْضِ يَنْتَقِصُهُ المَرْءُ مِنْ حَقِّ أخِيهِ لَيْسَتْ حَصاةٌ أخَذَها إلاَّ طُوِّقَها يَوْمَ القِيامَةِ» (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٠١٤) «أعْظَمُ العيادَةِ أجْرًا أخَفُّها» (الْبَزَّار) عَن عَليّ.
(٢٠١٥) «أعْظَمُ الغُلولِ عندَ اللَّهِ تَعَالَى يَوْمَ القِيامَةِ ذِراعٌ منَ الأَرْضِ تَجِدُونَ الرَّجُلَيْنِ جارَيْنِ فِي الأَرْضِ أوْ فِي الدَّارِ فَيَقْتَطِعُ أحدُهُما مِنْ حَظِّ صاحِبِهِ ذِراعًا فَإِذا اقْتَطَعَهُ طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أرَضِينَ يَوْمَ القِيامَةِ» (حم طب) عَن أبي مَالك الأَشجعي.
(٢٠١٦) «أعْظَمُ النّاسِ أجْرًا فِي الصَّلاةِ أبْعَدُهُمْ إِلَيْهَا مَمْشى فأبْعَدُهُمْ والذِي يَنْتَظِرُ
1 / 189