161

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٨١١) «(ز) أسْلَمَ النّاسُ وآمَنَ عَمْرُو بنُ العاصِي» (حم ت) عَن عقبَة بن عَامر.
(١٨١٢) «أسْلَمَتْ عَبْدُ القَيْسِ طَوْعًا وَأسلَمَ النَّاسُ كَرْهًا فَبَارَكَ اللَّهُ فِي عَبْدِ القَيْسِ» (طب) عَن نَافِع الْعَبْدي.
(١٨١٣) «أسْلَمْتَ على مَا أسْلَفْتَ مِنْ خَيْرٍ» (حم ق) عَن حَكِيم بن حزَام.
(١٨١٤) «أسْلِمْ ثمَّ قاتِلْ» (خَ) عَن البراءِ.
(١٨١٥) «أسْلِمْ وإنْ كُنْتَ كارِهًا» (حم ع والضياءُ) عَن أنس.
(١٨١٦) «أسْلَمُ سالَمَها اللَّهُ وغِفارٌ غَفَرَ اللَّهُ لَها أما واللَّهِ مَا أَنا قلْتهُ ولكِنِ اللَّهُ قالَهُ» (حم طب ك) عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨١٧) «أسْلَمُ سالَمَها اللَّهُ وَغِفارٌ غَفَرَ اللَّهُ لَها وتجِيبُ أجابُوا اللَّهَ» (طب) عَن عبد الرحمن بن سندر.
(١٨١٨) «(ز) أسْلَمُ سَلّمَهُمُ اللَّهُ منْ كُلِّ آفَةٍ إلاَّ المَوْتَ فإنّهُ لَا يَسْلَمُ علَيْهِ وغِفارٌ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا وَلَا حَيَّ أفْضَلُ منَ الأَنْصارِ» (ابْن مَنْدَه وَأَبُو نعيم فِي الْمعرفَة) عَن عمر بن يزِيد الكعبي.
(١٨١٩) «(ز) أسْلَمُ وَغِفارٌ وأشْجَعُ وَمُزَيْنَةُ وَجُهَيْنَةُ ومنْ كانَ منْ بَنِي كَعْبٍ مَوَالِيَّ دُونَ النَّاسِ واللَّهُ وَرَسُولُهُ مَوْلاَهُمْ» (ك) عَن أبي أَيُّوب.
(١٨٢٠) «(ز) أسْلَمُ وَغِفارٌ وَشَيْءٌ منْ مُزَيْنَةَ وَجُهَيْنَةَ خَيْرٌ عِنْدَ اللَّهِ منْ أسَدٍ وَتَمِيمٍ وَهَوَازِنَ وغطفَان» (حمق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٢١) «(ز) أسْلَمُ وغِفارٌ ومُزَيْنَة خيْرٌ منْ تَمِيمٍ وأسَدٍ وغَطَفانَ وعامِرِ بنِ صَعْصَعَةَ» (ت) عَن أبي بكرَة.
(١٨٢٢) «إسْماع الأَصَمِّ صَدَقَةٌ» (خطّ فِي الْجَامِع) عَن سهل بن سعد.
(١٨٢٣) «اسْمُ اللَّهِ الأَعظَمُ الذِي إِذا دُعِيَ بهِ أجابَ فِي ثَلاثِ سُوَرٍ منَ القُرْآنِ فِي البَقَرَةِ وآلِ عِمْرَانَ وطَهَ» (هـ ط بك) عَن أبي أُمَامَة.

1 / 173