160

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٧٩٧) «(ز) أسْرَعُكُنَّ لَحاقًا بِي أطْوَلُكُنَّ يَدًا» (م ن) عَن عَائِشَة.
(١٧٩٨) «أسْرِعُوا بالجَنازَةِ فإِنْ تَكُ صالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَها إِلَيْهِ وإِنْ تَكُ سِوَى ذلِكَ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ رِقابِكمْ» (حم ق ٤) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٧٩٩) «(ز) أسْرَفَ رَجُلٌ على نَفْسِهِ فَلَمَّا حَضَرَهُ المَوْتُ أوْصى بَنِيهِ فَقالَ إِذا أَنا مِتُّ فأحْرِقُونِي ثمَّ اسْحَقُونِي ثمَّ اذْرُونِي فِي البَحْرِ فَوَاللَّهِ لَئِنْ قَدَرَ عَلَيَّ رَبِي لَيُعَذِّبَنِي عَذابًا مَا عَذَّبَهُ أحَدًا فَفَعَلُوا ذلِكَ بِهِ فَقالَ اللَّهُ لِلأرْضِ أدِّي مَا أخَذْتِ فإِذا هُوَ قائِمٌ فقالَ مَا حَمَلَكَ على مَا صَنَعْتَ قالَ خَشْيَتُكَ يارَبِّ فَغَفَرَ لَهُ بِذلِكَ» (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٠٠) «(ز) أسْرَقُ النَّاسِ الذِي يَسْرِقُ صَلاتَهُ لَا يُتِمُّ رُكُوعَها وَلَا سُجُودَها وأبْخَلُ النَّاسِ مَنْ بَخِلَ بالسّلامِ» (طس) عَن عبد الله بن مُغفل.
(١٨٠١) «(ز) أُسْرِيَ بِي فِي قَفَصٍ مِنْ لُؤْلُؤٍ وفِرَاشُهُ مِنْ ذَهَبٍ» (فر) عَن عبد الله بن أسعدبن زُرَارَة.
(١٨٠٢) «أُسِّسَتِ السَّموَاتُ السَّبْعُ والأَرَضُونَ السَّبْعُ على قُلْ هُوَ اللَّهُ أحَدٌ» (تَمام) عَن أنس.
(١٨٠٣) «أسعدُ النّاسِ بِشَفاعَتِي يَوْمَ القِيامَةِ مَنْ قالَ لَا إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَ إلاّ اللَّهُ خالِصًا مُخْلِصًا منْ قَلْبِهِ» (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٠٤) «أسْعَدُ النَّاسِ يَوْمَ القِيامَةِ العَبّاسُ» (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(١٨٠٥) «(ز) أسْعوا فإنّ اللَّهَ قَدْ كَتَبَ عَلَيْكُمُ السّعْيَ» (حم) عَن جَبّة بنت أبي بحراءَ.
(١٨٠٦) «أسْفِرْ بِصلاةِ الصُّبْحِ حَتَّى يَرَى الْقَوْمُ مَواقِعَ نَبْلِهِمْ» (الطَّيَالِسِيّ) عَن رَافع بن خديج.
(١٨٠٧) «أسْفِرُوا بالْفَجْرِ فإنّهُ أعْظَمُ لِلأجْرِ» (تنحب) عَن رَافع.
(١٨٠٨) «(ز) أسْفِرُوا بالْفَجْرِ يُغْفَرْ لكُمْ» (فر) عَن أنس.
(١٨٠٩) «(ز) اسْكُنْ ثَبِيرُ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ نَبِيٌّ وَصِدِّيقٌ وشَهِيدانِ» (تن) عَن عُثْمَان.
(١٨١٠) «(ز) أسْلَمُ المُسْلِمِينَ إِسْلامًا منْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسانِهِ وَيَدِهِ» (حب) عَن جَابر.

1 / 172