124

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٣٨٤) «(ز) إِذا كانَ أحدُكُمْ فِي الصَّلاةِ فَلَا يَرْفَعْ بَصَرَهُ إِلَى السَّماءِ أنْ يَلْتَمِعَ بَصَرُهُ» (حم ن) عَن رجل من الصَّحَابَة.
(١٣٨٥) «(ز) إِذا كانَ أحَدُكُم فِي الصَّلاةِ فَوَجَدَ حَرَكَةً فِي دُبُرِهِ أحْدَثَ أوْ لَمْ يُحْدِثْ فأَشْكَلَ عَلَيْهِ فَلَا يَنْصَرِفْ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أوْ يَجِدَ رِيحًا» (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٨٦) «(ز) إِذا كانَ أحَدُكُم فِي المَسْجِدِ فَوَجَدَ رِيحًا بَيْنَ ألْيَيْهِ فَلَا يَخْرُجْ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أوْ يَجِدَ رِيحًا» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٨٧) «(ز) إِذا كانَ أحَدُكُم فِي صلاةٍ فإنَّهُ يُناجِي رَبَّهُ فَلْيَنْظُرْ أحَدُكُم مَا يَقُولُ فِي صلاتِهِ وَلَا تَرْفَعُوا أصْواتَكُمْ فَتؤْذُوا المُؤمِنِينَ» (الْبَغَوِيّ) عَن رجل من بني بياضة.
(١٣٨٨) «إِذا كانَ أحَدُكُم يُصَلِّي فَلَا يَبْصُقْ قِبَلَ وَجْهِهِ فإنَّ الله قِبَلَ وَجْهِهِ إِذا صَلَّى» (مَالك ق ن) عَن ابْن عمر.
(١٣٨٩) «(ز) إِذا كانَ أحَدُكُم يُصَلِّي فَلَا يَدَعْ أحَدًا يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيْهِ ولْيَدْرَأهُ مَا اسْتَطاعَ فإِنَّ أَبى فَلْيُقاتِلْهُ فإنَّما هُوَ شَيْطانٌ» (م د ن) عَن أبي سعيد.
(١٣٩٠) «(ز) إِذا كانَ أحَدُكُم يُصَلِّي فَلَا يَدَعْ أحَدًا يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيْهِ وَلْيَدْرَأْهُ مَا اسْتَطاعَ فإِنْ أَبى فَلْيُقاتِلْهُ فإِنَّ مَعَهُ القَرِينَ» (حم م هـ) عَن ابْن عمر.
(١٣٩١) «(ز) إِذا كانَ أحَدُكُم يُصَلِّي فَلَا يَرْفَعْ بَصَرَهُ إِلَى السَّماءِ لَا يَلْتَمِعُ» (طس) عَن أبي سعيد.
(١٣٩٢) «إِذا كانَ الجِهادُ على بابِ أحَدِكُمْ فَلَا يَخْرُجْ إلاَّ بإِذْنِ أبَوَيْهِ» (عد) عَن ابْن عمر.
(١٣٩٣) «(ز) إِذا كانَ العامُ المُقْبِلُ صُمْنا يَوْمَ التَّاسِعِ» (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٣٩٤) «(ز) إِذا كانَ الغُلامُ لَمْ يَطْعَمِ الطَّعامُ صُبَّ على بَوْلِهِ وَإِذا كانَتِ الجارِيَةُ غُسِلَ» (طب) عَن أم سَلمَة.
(١٣٩٥) «(ز) إِذا كانَ الغُلامُ يَتِيمًا فامْسَحُوا بِرَأْسِهِ هكَذَا إِلَى قُدَّام وَإِذا كانَ لَهُ أَب فامْسَحُوا بِرَأسِهِ هكَذا إِلَى خَلْف مِنْ مُقَدَّمِهِ» (طس) عَن ابْن عَبَّاس.

1 / 136