108

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٢١٥) «إِذا صَلَّى أحدُكُمْ فَلْيُصَلِّ صلاةَ مُوَدِّعٍ صلاةَ مَنْ لَا يَظُنُّ أنَّهُ يَرْجِعُ إليْها أبَدًا» (فر) عَن أم سَلمَة. (١٢١٦) «(ز) إِذا صَلَّى أحَدُكُم فَلْيَلْبَسْ ثَوْبَيْهِ فإنَّ الله تَعَالَى أحَقُّ مَنْ تُزُيِّنَ لهُ» (طس) عَن ابْن عمر. (١٢١٧) «إِذا صَلَّى أحَدُكُم فَلْيَلْبِسْ نَعْلَيْهِ أوْ لِيَخْلَعْهُما بَيْنَ رِجْلَيْهِ وَلا يُؤذِ بِهِما غَيْرَهُ» (ك) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٢١٨) «إِذا صَلَّى أحدُكُمْ فِي بَيْتِهِ ثُمَّ دَخَلَ المَسْجِدَ والقَوْمُ يُصَلُّونَ فَلْيُصَلِّ مَعَهُمْ تَكُونُ لَهُ نافِلَةً» (طب) عَن عبد الله بن سرجس. (١٢١٩) «(ز) إِذا صَلَّى أحدُكُمْ فِي ثَوْبٍ واحِدٍ فَلْيُخالِفْ بِطَرَفَيْهِ على عاتِقَيْهِ» (حم د حب) عَن أبي هُرَيْرَة (حم) عَن أبي سعيد. (١٢٢٠) «(ز) إِذا صَلَّى أحدُكُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ فَلْيَشُدَّهُ على حقْوَيْهِ وَلَا تَشْتَمِلُوا كاشْتِمالِ اليَهُودِ» (ك هق) عَن ابْن عمر. (١٢٢١) «(ز) إِذا صَلَّى أحَدُكُم فِي رَحْلِهِ ثُمَّ أدْرَكَ الإِمامَ ولمْ يُصَلِّ فَلْيُصَلِّ مَعَهُ فإِنَّها لَهُ نافِلَةٌ» (د ك هق) عَن يزِيد بن الأسْود. (١٢٢٢) «(ز) إِذا صلى أحدُكُمْ لِلنَّاسِ فلْيُخَفِّفْ فإِنَّ فِيهِمُ الضَّعَيفَ والسَّقِيمَ والكَبِيرَ وَإِذا صَلَّى أحَدُكُم لِنَفْسِهِ فَلْيُطَوِّلْ مَا شاءَ» (مَالك حم ق د ن) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٢٢٣) «(ز) إِذا صَلَّى الأَمِيرُ جالِسًا فَصَلُّوا جُلُوسًا» (ش) عَن مُعَاوِيَة. (١٢٢٤) «(ز) إِذا صَلَّتِ المَرْأةُ خَمْسَها وصامَتْ شَهْرَها وَحَصَّنَتْ فَرْجَها وأطاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَها أدْخُلِي الجَنَّة مِنْ أيِّ أبْوابِ الجَنَّةِ شِئْتِ» (حب) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٢٢٥) «إِذا صَلَّت المَرْأةُ خَمْسَها وصامَتْ شهْرَها وحَفِظَتْ فَرْجَها وأطاعَتْ زَوْجَها دَخَلَتِ الجَنَّة» (الْبَزَّار) عَن أنس (حم) عَن عبد الرَّحْمَن الزُّهْرِيّ (طب) عَن عبد الرَّحْمَن بن حَسَنَة. (١٢٢٦) «إِذا صَلُّوا على جَنازَةٍ فأثْنَوا خَيْرًا يَقُولُ الرَّبُّ أجَزْتُ شَهَادَتَهُمْ فِيمَا يَعْلَمُونَ وأغْفِرُ لَهُ مَا لَا يَعْلَمُونَ» (تخ) عَن الرُّبَيّع بنت معوذ.

1 / 120