96

فتح القوي المتين في شرح الأربعين وتتمة الخمسين للنووي وابن رجب رحمهما الله

الناشر

دار ابن القيم

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٤هـ/٢٠٠٣م

مكان النشر

الدمام المملكة العربية السعودية

تصانيف

٣ أنَّ أهمَّ ما يوصى به تقوى الله ﷿، وهي طاعته بامتثال أمره واجتناب نهيه. ٤ أنَّ من أهمِّ ما يوصى به السمع والطاعة لولاة الأمور؛ لِمَا في ذلك من المنافع الدنيوية والأخروية للمسلمين. ٥ المبالغة في الحثِّ على لزوم السمع والطاعة، ولو كان الأمير عبدًا. ٦ إخبار النَّبيِّ ﷺ عن وجود الاختلاف الكثير في أمَّته، ثم حصوله كما أخبر من دلائل نبوته ﷺ. ٧ أنَّ طريق السلامة عند الاختلاف في الدِّين لزوم سنَّته ﷺ وسنَّة الخلفاء الراشدين. ٨ بيان فضل الخلفاء الراشدين، وهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ﵃، وأنَّهم راشدون مهديُّون. ٩ التحذير من كلِّ ما أُحدث في الدِّين مِمَّا لم يكن له أصل فيه. ١٠ أنَّ البدع كلَّها ضلال، فلا يكون شيء منها حسنًا. ١١ الجمع بين الترغيب والترهيب؛ لقوله في الترغيب: "فعليكم"، وفي الترهيب: "وإيَّاكم". ١٢ بيان أهميَّة الوصية بتقوى الله والسمع والطاعة لولاة الأمور، واتِّباع السنن وترك البدع؛ لكون النَّبيِّ ﷺ أوصى أصحابَه بها بعد قوله عن موعظته: "كأنَّها موعظة مودِّع فأوصنا".

1 / 100