فتح القريب المجيب على الترغيب والترهيب

حسن بن علي الفيومي ت. 870 هجري
79

فتح القريب المجيب على الترغيب والترهيب

محقق

أ. د. محمد إسحاق محمد آل إبراهيم

الناشر

المُحقِّق

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م

تصانيف

الجزء الخامس: رقمه: ٣٩٣/ ٨٦، أوراقه: ٣١١ ورقة، ولكل ورقة وجهان أ وب وفي كل وجه ٢١ سطرًا تقريبًا، ومقاسه ١٤ + ٢٢ سم. صفحة العنوان: الجزء الخامس من فتح القريب المجيب على الترغيب والترهيب للمنذري جمع فقير ربه المعترف بذنبه حسن بن علي الفيومي المقيم بالمقسم بالجامع الزاهدي. أوله: كتاب الأدب وغيره، تقدم الكلام على الكتاب واشتقاقه في مواضع من هذا التعليق. التَّرْغِيب فِي الْحيَاء وَمَا جَاءَ فِي فَضله والترهيب من الْفُحْش وَالْبذَاء. ويقابله في المطبوع (١٠/ ٧٢٢). وآخره: ينتهي التَّرْغِيب فِي الرَّجَاء وَحسن الظَّن بِالله ﷿ سِيمَا عِنْد الْمَوْت، بقوله: قوله في الحديث: قَالَ الله جلّ وَعلا أَنا عِنْد ظن عَبدِي بِي إِن ظن خيرا فَلهُ وَإِن ظن شرا فَلهُ. وفي الصحيح: "أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء". ويقابله في المطبوع (١٣/ ٣١١). وفي الجزء بياض قليل، وفرغ منه مؤلفه في ربيع الأول سنة ٨٥٩ هـ. الجزء السادس: رقمه ٣٩٤/ ٨٦، عدد أوراقه: ٣٢٣ ورقة، ولكل ورقة وجهان أ وب وفي كل وجه ٢١ سطرًا تقريبًا، ومقاسه ١٤ + ٢٢ سم. أوله مبتور، ويبدأ الموجود منه أثناء كتاب الجنائز (ويقابله في المطبوع ١٣/ ٣١٥): قوله ﷺ: "رجل خاف على نفسه العَنَتَ فتعفف بنكاح امرأة" الحديث. آخره مبتور أيضًا وينتهي الموجود منه: بالترغيب في البكور في طلب الرزق وغيره، بقوله: وفي حديث آخر عن أبي هريرة قال: قال رسول الله

1 / 79