فتح القريب المجيب على الترغيب والترهيب

حسن بن علي الفيومي ت. 870 هجري
77

فتح القريب المجيب على الترغيب والترهيب

محقق

أ. د. محمد إسحاق محمد آل إبراهيم

الناشر

المُحقِّق

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م

تصانيف

ويبدأ بكتاب الجمعة: الترغيب في صلاتها والسعي إليها وما جاء في فضل يومها وساعتها. ثم افتتح الكلام بقوله: الجمعة - تقال بضم الميم وإسكانها وفتحها، ثلاث لغات حكاهن الواحدي -. ويقابله في المطبوع (٤/ ٥٠٢) وبه يبدأ المجلد الثاني من النسخة المغربية المعتمدة. وينتهي: بالتَّرْغِيب فِي سُكْنى الْمَدِينَة إِلَى الْمَمَات وَمَا جَاءَ فِي فَضلهَا وَفضل أُحُد، ووادي العقيق، بقوله: في - هل المدينة يمانية أو شامية - وذلك أن قوله من ها هنا يفيد أنه ابتداء اليمن من هذه البقعة. وقوله: ما هاهنا أشار إلى أن هذه البقعة من الشام، ولم يتعرض إلى أنها ابتداء الشام أو لا، انتهى كلام ابن الأثير قاله الزركشي. في المطبوع (٦/ ٢٨٠)، وهو نهاية المجلد الثاني من النسخة المغربية المعتمدة. وفي آخره: انتهى الجزء الثاني من فتح القريب المجيب على الترغيب والترهيب قاله مؤلفه عفا الله عنه. الجزء الثالث: ورقمه ٣٩١/ ٨٥، عدد أوراقه: ٣١١ ورقة ولكل ورقة وجهان أ وب وفي كل وجه ٢٠ سطرًا تقريبًا، ومقاسه ١٤+ ٢٢ سم. أوله: كتاب الجهاد: الترغيب في الرباط في سبيل الله ﷿، ويبدأ بقوله: عن سهل بن سعد الساعدي قوله ﷺ: "رِبَاطُ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا عَلَيْهَا ... ". ويقابله في المطبوع (٦/ ٢٨١) وهو أول المجلد الثالث من النسخة المغربية المعتمدة. وآخره مبتور: وينتهي الموجود منه بـ: قال النووي: ذكر الإمام أبو عبد الله التيمي المذكور قال: قرأت في بعض الحكايات أن بعض المبتدعة حين سمع

1 / 77