عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الفرق بين القضاة العادلة والجائرة، والشهود الصادقة والكاذبة - مخطوط
أبو سعيد النقاش ت. 414 هجريرواه الزهري، عن عروة:
30 - أخبرنا أحمد بن الحسن بن أيوب، ومحمد بن أحمد الثقفي، قالا: أنا ابن أبي عاصم، ثنا سلمة بن شبيب، ثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن عروة، عن زينب بنت أم سلمة، عن أم سلمة، رضي الله عنها، سمع النبي صلى الله عليه وسلم، جلبة خصمين عند باب أم سلمة، فخرج إليهما، فقال: «إنكما (ق155أ) تختصمان إلي وإنما أنا بشر، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضي له بما أسمع، وأظنه صادقا، فمن قضيت له بشيء من حق أخيه فإنما أقطع له قطعة من النار، فليأخذها أو ليدعها».
صفحة ٣٠