============================================================
إلى 725 كتابا.
(2)3 ال ر في دليل مخطوطات السيوطي انها بلغت 981 كتابا.
الال ي مود سبب هذا الاختلاف والتباين الكبير في عدد مصنفاته إلى جملة أسباب من اا: ورود الكتاب الواحد بعناوين مختلفة باختلاف مخطوطاته، مثال ذلك: كتابه (الرياض النضرة في أحاديث الماء والرياض والخضرة)، وردت مخطوطاته الا اي برلين بفذا الاسم، ووردت مخطوطاته في الأحمدية بتونس والظاهرية وجستربتي الا التيمورية وخزانة ابن يوسف بمراكش باسم (النضرة في أحاديث الماء والرياض الاو الخضرة). والكتاب واحد، ولكن اختلاف عناوين مخطوطاته، دفع مصنفي (دنيل طرطات السيوطي) إلى عده كتابين وذكره في موضعين: الاو كتابه (عمل اليوم والليلة) وردت إحدى مخطوطاته تحمل عنوان (وظائف اليزم الوالليلة) فظنه مؤلفا الدليل كتابين.
ومثل رسالته المعنونة (رسالة في تقسير قوله تعالى: {ليغفر لك الله ما تقدم من بك وما تأخر*) وردت بهذا العنوان في أوقاف بغداد وكمبردج والظاهرية ومخطوطات
ال فذكرها مصنفا الدليل في موضعين بظن أنهما رسالتان وليستا كذلك.
الاوكتابه (ما رواه الواعون في أخبار الطاعون) ورد بهذا الاسم في مخطوطات برنين الاوليدن والظاهرية ودار الكتب المصرية والتيمورية.
الا سقطت كلمة (ما رواما من عنوان مخطوطة المتحف البريطاني فغدا عنوانه (الواعون في أخبار الطاعون)، فظناه كتابين وهو واحد.
وقد يرد الكتاب الواحد بأربعة عناوين مختلفة فيظنه المفهرسون آربعة كتب مثال الا لك: كتاب (المعتلي في تعدد صور الولي) ورد بهذا الاسم في مخطوطات حضرموت، ال ا ورد باسم (المنجلي في تطور الولي) في هدية العارفين، وورد باسم (المتجلي في تضور (1) مكتبة الجلال انسيوضي: تأليف أحمد الشرقاوي إقبال.
(2) دنيل مخطوطات السيوضي وأماكن وجودها تأليف أحمد الخازندار ومحمد إبراهيم الثيباني - انكويت 143 ه/1983م.
صفحة ١٨