الفلك الدائر على المثل السائر (مطبوع بآخر الجزء الرابع من المثل السائر)
محقق
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
الناشر
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
مكان النشر
الفجالة - القاهرة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الفلك الدائر على المثل السائر (مطبوع بآخر الجزء الرابع من المثل السائر)
ابن أبي الحديد ت. 656 هجريمحقق
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
الناشر
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
مكان النشر
الفجالة - القاهرة
١ من قصيدته في مدح سيف الدولة التي مطلعها: أيقدح في الخيمة العذل ... وتشمل من دهرها يشمل الديوان ٢/ ٥٩. ٢ من قصيدته في مدح عضد الدولة أبي شجاع حينما حارب وهشوذان ملك الديار وهزمه وأفنى عسكره، ولم يحضر عضد الدولة القتال في الموقعتين، ولم يكن قريبا منهما فكتب النصر له وهو غائب، كأن ستعده ناب عنه في قتالهم. مطلع القصيدة: أزائر يا خيال أم عائد ... أم عند مولاك أنني راقد الديوان ١/ ٢٩٨. ٣ الخطاب موجه إلى ملك الديلم الذي لم يقصده الأمير بنفسه. ومعنى البيت الثاني أن من قتل أعاديه لا يبالي أقتلهم قائما أم قاعدا، بنفسه أم بغيره. قال الواحدي: كان حقه أن يقول لا يبال بحذف الياء للجزم لكنه قاس على قولهم لا يبل بمعنى لا تبال، وإنما جاز ذلك لكثرة الاستعمال ولم يكثر استعمالهم لا يبل فيجوز فيه ما جاز في غيره.
4 / 62