شكرا فأبسط عنه عذر مغلوب
حيى الصبا أرض مصر والذين بها
وجادها الغيث أسكوبا بأسكوب
في أرضها غابة العلم التي سمحت
لغيرها بالشظايا والأنابيب
على الخليل سلام الله تقرؤه
ملائك العرش من أعلى المحاريب
ومن لنا بسلام نلتقيه به
وبرد شوق كتلك النار مشبوب
هو الأديب الذي رقت شمائله
صفحة غير معروفة