188فاكهة الندماء في مراسلات الأدباءناصيف اليازجي - ١٢٨٧ هجريتصانيفوظل الشوق عندي في مزيدهويت رجال بغداد قديمافدعني من ظبى وادي زرودهويت ابن الجواد لما أراهبه من كل مكرمة وجودأديب في العراق له فيوضجرت فاخضر منها كل عودلقد أضحى لبيد به بليداوصار له عبيد من العبيدهو البدر الذي يلقي عليناصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي