ويا حبذا ما نلت من شرف المثل
ظفرنا بها من جود أكرم مرسل
علينا فكانت عندنا أكرم الرسل
هو الجوهر الفرد المعرف شخصه
بنوع السجايا ليس بالجنس والفصل
نتيجة دهر لا يقاس بفضله
صحيح القضايا صادق الوضع والحمل
هو العمري السيد الماجد الذي
له الشرف المحفوظ فرعا عن الأصل
لئن لم يك الفاروق أخلف غيره
صفحة غير معروفة