بها قدحت زناد الفكر منه
فخفت من الشرار على ضلوعي
والجلوة التي
أتت مطبوعة لفظا ومعنى
على الإحسان والحسن البديع
فقرظتها بهذا التقريظ:
على نبذة من شعر ناصيف ذي الفضل
وقفت ومني العين في موضع الرجل
وطأطأت إجلالا لها رأس شامخ
لأخمصه هام العلى موطئ النعل
صفحة غير معروفة