162

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

تصانيف

بها قدحت زناد الفكر منه

فخفت من الشرار على ضلوعي

والجلوة التي

أتت مطبوعة لفظا ومعنى

على الإحسان والحسن البديع

فقرظتها بهذا التقريظ:

على نبذة من شعر ناصيف ذي الفضل

وقفت ومني العين في موضع الرجل

وطأطأت إجلالا لها رأس شامخ

لأخمصه هام العلى موطئ النعل

صفحة غير معروفة