عجبا إلى ما فوق فوق مراتبي
فإذا ادعيت جعلت ذلك شاهدي
وإذا افتخرت جعلت ذلك ناسبي
يا جابر القلب الكسير بلطفه
ماذا ترى في أمر قلب ذائب
ما زال يقعده الهوى ويقيمه
كالفعل بين جوازم ونواصب
اردد فؤادا لي أراك غصبته
مني فإن الرد حكم الغاصب
ما كان أسمحني به لكنه
صفحة غير معروفة