وتلك الفقرة لها أهميتها؛ لأنها تعتبر تفسيرا كهنيا مبكرا جدا لأهمية البخور بصفته رابطة الألفة بين الآلهة، وهذه الفكرة انتقلت إلى أوروبا، ولا تزال باقية في بعض فروع الكنائس المسيحية إلى الآن. وها هي الفقرة بنصها:
إن النار تهيأ والنار تضيء.
إن البخور يوضع على النار والبخور يضيء.
وشذاك يأتي للملك «وناس» يا أيها البخور.
وشذى الملك «وناس» يأتي إليك يا أيها البخور.
وشذاكم يأتي للملك «وناس» أنتم أيها الآلهة.
وشذى الملك «وناس» يأتي إليكم أيها الآلهة.
إن الملك «وناس» معكم يا آلهة.
وأنتم مع الملك «وناس» يا أيها الآلهة.
والملك «وناس» يعيش معكم يا أيها الآلهة.
صفحة غير معروفة