والذي يذرأ من البذرة أناسيا
وجاعل الولد يعيش في بطن أمه
ومهدئا إياه حتى لا يبكي
مرضعا إياه حتى في الرحم
وأنت معطي النفس حتى تحفظ الحياة على كل إنسان خلقته
وحينما ينزل من الرحم (أمه) في يوم ولادته
فأنت تفتح فمه كلية
وتمنحه ضروريات الحياة.
خلق الحيوان
الأنشودة
صفحة غير معروفة