============================================================
الحمدلله رب العالمين الرحمن الرحيم مالكث يومالدين . والصلوة على رسوله، سيدنا محمد و آله اجمعين المعنيين بالصراط المستقيم صراط الذين النعمت عليهم شهرالمغضوب عليهم ولاالضالين .
امابعد: فانه لماكانت مصنفات اولهاءالله تعالى من الائمة ودعاتها وعلومهم الجارية منهم علي جميع طبقاتها من ظاهروباطن وبارز وكاسن، نقوم مقام الاغذية للمنفوس والارواح والبساتين المتلونة العنفرجة للاجسام والاشباح وكانت من شانها أعنى البسانين الدنيوية اذاوصفت لاحد منا بأن فيها كذا وكذانوع من الثمار وسثل هذا من الانواروالازهار، تاقت نفسه الى رؤية ذلكك من مشاهدة سا وصف لهما1 هنالك وانخاذ شيء منه: ان كان ممايحتاج اليه باذنصاحبه المالكث ، وكذلكن حالطالبى الحكمفمن الناس المتشرفين بمطالعتها في كل أوقاتهم بالاستيناس متى يطلم بان في هذا من الكتب كذا وكذانوع من العلوم . ومثل هذا الفن من الحكمة الملمقحةللاذهان والحلوم ثاقت نفسه الى مطالعته ان كانممن اذن له في ذلك ، والافالى2 مناجات الله سبحانه متذرعا (كذا) باوليائه ان يسيره لهطريق الوصول الى ما هنالكن مشلا بمثل وشكلا بشكل ماتري في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصرهل ذرى من 2- ظ : مما5 الف :بان5- الف : الاوالىظ : پيسر
صفحة ٢٧