============================================================
5 - من لايعترف بالظاهر أبدأ، ويقولون بنسخ الشرايع كلها ولايعترلون الابالتوحيد ، ويسمون بالموحدين الدرويز وسع كل ماحصل للاسماعيلية في تاريخها من التدهور عن التعقل نحو التقشر ، فقد بقىلها تلكك الصبخة الفلسفية الى حد بعيد وخاصة فنى بعض الطوائف منها ، قيرى انلبعض علمانهم عقايد حرة وذوق فلسفى حاد، على كس يعض مؤلفيهم المتاخرين1 .
ولذلكك ثرىان من الحق ان يعد تاريخ الادب الاسماعيلى قسممن تاريخ الفلسقة الاسلاسية ، لانه مشحون بآراه قلسفية جريئة ، يقل مثلها فيسائر المذاهب الاسلامية، وحتىالفرق الشيعيةنها .
فهرسه مجدوع : كنت منذعشرين سنة وانااعمل تحت اشراف والدي صاحببالذريعة" في تاليفه وطبعه لهذه الموسوعة، استشعر نقصاظا هرا في جملنا، الاوهوخلو الكتاب من الادب الاسماعيلى وتاريخهالى حدبعيد ، مع ان المؤلف ينظر الى جميع فزق الشيعة بمنظار واحد، وقد صرح مرارا بأنه جمع فى موموعته "الذريعة" آثاركل من ترهى فيسكتب التشيع أو اعتقد يفلسفته ، ومن اظهر آثاره "القول بالعدل والامامة بلافصل لعلى" . ثم لمازايت المرشد الى الادب الاسماعيلفى* للاستاذ 2- فنراهم يكتبون الردود على ذوى الافكار الفلسفية، ومنهم المجدوع مؤلف هذاالفهرست فكتابه "المؤيدة * المذكورفي ص 110 من هذهالفهرسة، من هذاالقبيل فانه ردفيه على منكرى رسوم الدين الظاهرة.
a 1169486 2d032 108ل4018ddaaع4342- وقد اعاد طبعه مع اضافة تحقيقات، بطهران في 10022.
صفحة ١٠