عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
أدخل رقم الصفحة بين ١ - ٢٤٠
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
عادل مصطفى ت. 1450 هجريالفصل السادس
قدر العلوم الإنسانية أنها اختصت بدراسة آثار كائن حر مريد، تقف القوانين السببية عنده مستأذنة، وتتحدد نتائجه بيقين الحتمية مضروبا في «لا يقين» الحرية.
إنه المخلوق الخالق، الذي يوجد خارج واقعه وخارج ماهيته.
إنه الكائن الذي يدخل «الوعي» في نسيج العالم.
ويجلب «القيمة» إلى باحة الخليقة.
ويسبغ المعنى على صمت الكون.
ويفرز «عدما» من حوله (على قول سارتر) في قلب الوجود الشيئي المكتمل.
إنه الدودة في التفاحة:
أرق في سبات الضرورة.
صفحة غير معروفة