عقيدتنا في استواء الله ﷿ على عرشه
وعقيدتنا في استواء الله جل وعلا: هي عقيدة الإمام مالك في قوله: الاستواء في اللغة معلوم.
فقصد: العلو والارتفاع، قال: الاستواء في اللغة معلوم، والكيف مجهول، فلا تقل: كيف استوى الله على عرشه؟ قال: والكيف مجهول، والسؤال عنه بدعة، والإيمان به واجب.
إذًا: اعتقادنا في استواء ربنا جل وعلا على عرشه أن نقول: الاستواء معناه: العلو، فالاستواء في اللغة معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة، فهذا هو معنى الاستواء.