وكتب بخراسان ومدن العراق كلها، والحجاز، والشام ومصر، وورد بغداد دفعات (^١)
ومما يدعونا إلى الإعجاب بحياة الإمام البخاري تلك الرحلات الكثيرة والمتتابعة التي حرص عليها، وكتب حصيلة ذلك الجهد المبارك فأخرج لنا علمًا نافعًا منقى من كل دخيل أو معلومات ضعيفة.
_________
(^١) تاريخ بغداد (٢/ ٣٢٢).