شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

مولود السريري ت. غير معلوم
41

شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

١٤٤ - وَكُلُّ مَا تَوَقَّفَ الْمَطْلُوبُ … عَلَيْهِ فَهْوَ مِثْلُهُ مَطْلُوبُ ١٤٥ - كَالنَّحْوِ وَاللُّغَاتِ وَالتَّفْسِيرِ … وَذَا سَيَأْتِي بَعْدُ فِي التَّقْرِيرِ " المقدمة السادسة" ١٤٦ - وَمَا بِهِ مَعْرِفَةُ الْمَطْلُوبِ … لَهُ طَرِيقٌ أَوَّلٌ تَقْرِيبِي ١٤٧ - مُسْتَعْمَل لِلشَّرْعِ فِي الأُمُورِ … مُوَصِّل يَلِيقُ بِالْجُمْهُورِ ١٤٨ - إِذْ هُوَ مُقْتَضَى كَلَامِ الْعَرَبِ … وَالشَّرْعُ جَاءَ بِلِسَانٍ عَرَبِي ١٤٩ - كسَائِلٍ عَنِ النُّجُومِ قُلْتَ مَا … تُبْصِرُهَا لَيْلًا تُضِيءُ فِي السَّمَا ١٥٠ - ثُمَّ لَهُ أَيْضًا طَرِيقٌ ثَانِ … لَا يَشْمَلُ الْجُمْهُورَ بِالْبَيَانِ ١٥١ - فَبُعْدُهُ عَنِ الطِّبَاعِ أَهْمَلَهْ … وَصَدَّهُ عَنِ اعْتِبَارِ الشَّرْعِ لَهْ ١٥٢ - وَمُقْتَضَاهُ طَلَبُ الْمَحْدُودِ … مَعْرِفَةً مِنْ جِهَةِ الْحُدُودِ ١٥٣ - كذَلِكَ التَّصْدِيقُ حَيْثُ تَأتِي … مُقَدِّمَاتُهُ ضَرُورِيَّاتِ ١٥٤ - أَوْ تَقْتَضِي الْقُرْبَ مِنَ الضَّرُورِي … فَهْوَ الذِي يَلِيقُ بِالْجُمْهُورِ ١٥٥ - وَحُكْمُهُ فِي الشَّرْعِ ذُو ثَبَاتِ … وَجَاءَ فِي الْقُرْآنِ فِي آيَاتِ ١٥٦ - كَقَوْلهِ أَفَرَأَيْتُمْ نَسَقَا … وَغَيْرِهَا كَمِثْلِ أَمَّنْ خَلَقَا ١٥٧ - وَمَا يُرَى عَنْ حُكْمِ هَذَا قَدْ خَرَج … فَمُتْلِفٌ لِلْعَقْلِ مُودٍ لِلْحَرَج " المقدمة السابعة" ١٥٨ - وَمَا مِنَ الْعِلْمِ إِلَى الشَّرْعِ انْتَسَبْ … وَجَاءَتِ النُّصُوصُ فِيهِ بِالطَّلَبْ ١٥٩ - فَهْوَ الذِي يَكُونُ لِلتَّعَبُّدِ … وَسِيلَةً لَا لِسِوَى ذَا الْمَقْصِدِ ١٦٠ - وَكَمْ عَلَى ذَلِكَ مِنْ دَلِيلِ … مِنَ الْحَدِيثِ وَمِنَ التَّنْزِيلِ ١٦١ - وَإِنْ بَدَا وَجْهٌ لِغَيْرِ الْعَمَلِ … فَهْوَ بِقَصْدٍ تَابِعٍ لَا أَوَّلِ ١٦٢ - وَلَيْسَ فَضْلُ الْعِلْمِ إِلَّا بِالْعَمَلْ … إِذَا عَلَى الْخُلُوصِ للهِ اشْتَمَلْ ١٦٣ - دَلِيلُهُ الذَّمُ لِغَيْرِ الْعَامِلِ … بِعِلْمِهِ فِي عَاجِلٍ وَآجِلِ

1 / 42