أغلو في بعض القرابة وجفاء في الأنبياء والصحابة

عبد المحسن العباد ت. غير معلوم
7

أغلو في بعض القرابة وجفاء في الأنبياء والصحابة

الناشر

دار المغني،الرياض

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٥هـ/٢٠٠٤م

مكان النشر

المملكة العربية السعودية

تصانيف

هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾ بأنَّه يهدي إلى الإمام!! وفيه تفسيرُ قول الله ﷿: ﴿وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ﴾ بأنَّه إنَّما عنى بذلك الأئمَّة ﵈، بهم عقَّد الله ﷿ أيمانكم!! ـ باب: أنَّ النِّعمة التي ذكرها الله ﷿ في كتابه الأئمَّة ﵈ (١/٢١٧) . وفيه تفسير قول الله ﷿: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا﴾ بالزعم بأنَّ عليًّا ﵁ قال: "نحن النِّعمة التي أنعم الله بها على عباده، وبنا يفوز مَن فاز يوم القيامة"!! وفيه تفسير قول الله ﷿ في سورة الرحمن: ﴿فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾، قال: "أبالنَّبِيِّ أم بالوصيِّ تكذِّبان؟!! ". ـ باب: عرض الأعمال على النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله، والأئمَّة ﵈ (١/٢١٩) .

1 / 9