موسوعة فضائل سور وآيات القرآن - القسم الصحيح
الناشر
الجزء الأول (دار ابن القيم،الدمام) - الجزء الثاني (مكتبة العلم
رقم الإصدار
الجزء الأول (الأولى،١٤٠٩ هـ) - الجزء الثاني (الثانية
سنة النشر
١٤١٤ هـ
مكان النشر
جدة
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
موسوعة فضائل سور وآيات القرآن - القسم الصحيح
محمد بن رزق الطرهوني ت. غير معلومالناشر
الجزء الأول (دار ابن القيم،الدمام) - الجزء الثاني (مكتبة العلم
رقم الإصدار
الجزء الأول (الأولى،١٤٠٩ هـ) - الجزء الثاني (الثانية
سنة النشر
١٤١٤ هـ
مكان النشر
جدة
تصانيف
=* الثاني: ٢٩ - ما رواه الثعلبي من طريق معاوية بن صالح عن أبي سليمان قال: "مر أصحاب رسول الله ﷺ في بعض غزوهم على رجل قد صرع فقرًا بعضهم في أُذنه بأم القرآن فبرأ فقال رسول الله ﷺ: هي أُم القرآن وهي شفاء من كل داء" "الدر" ١/ ٥. ولم أجده في تفسير الثعلبي ولذلك لم أقف على إسناده بطوله ومعاوية بن صالح صدوق له أوهام وأبو سليمان أظنه خليد بن عبد الله العصرى وهو تابعي صدوق من الطبقة الرابعة "التقريب" وهو مرسل أيضًا ولكل جزء منه شواهد. ويشهد للحديث ما ثبت في الروايات الصحيحة من أنها رقية ولم يحدد لها مرضًا معينًا، وكذا الحديث السابق في كونها شفاء من السم، وحديث السائب في كونها رقية من ألم الرجل. وفي الباب حديث أبي هريرة السابق ذكره في حاشية ص ٥٦.
1 / 87