رب لسان جمع الأقواما
وكان كالجنس لهم قواما
واستمسكت واعتصمت به الفطن
كعروة الملة أو حبل الوطن
ورب شعب نال مجدا باللغه
لم يبلغ الأقوام فيه مبلغه
كانت له في ظلها حضاره
رفت نعيما وجرت نضاره
سالت على الأجيال من ضياء
وأترعت قرائح الأحياء •••
صفحة غير معروفة