و«الأمكنة المخددة»
espaces striés ؛ ويجاري هذا التقسيم التمييز الذي يقيمانه بصفة عامة بين«فن الرحل»
L’art nomade
الذي يميل أكثر إلى الأمكنة الملساء، و«الفن الحضري»
L’art sédentaire
الذي يناسب إلى حد كبير الأمكنة المخددة. ووفقا لدولوز يتعلق الأمر بنوعين من الرؤية؛ أولا: «الرؤية القريبة»
La vision rapprochée
التي تساير «المكان اللمسي»
L’espace Tactile (أو بالتحديد الفضاء الذي يمكن أن يكون في آن واحد لمسيا ومرئيا)، وهي الرؤية التي تنطبق بشكل دقيق على «الأمكنة الملساء»، وتتوافق في طبيعتها مع فن الرحل. ثانيا: «الرؤية البعيدة»
La vision éloignée
صفحة غير معروفة