97

============================================================

و كان مليك العرب عند رأس كل سنة ، وذلك أيام الربيع ، ثأتيه جوه العرب وأصحاب الرهائن ، وقد صير لهم اكلا عنده() ، وهم ووالآكال(9)، فيقيمون عنده شهرا واحدا ، وبأخذون آكالهم ، ويبدلون ر هائتهم ، وينصرفون إلى أحيائهم(2 ، قلا بعودون إلى قابل).

و ف هذا الباب لفظة قبيحة لأربعة أمثال مولدة ، لم أذكرما فى الجمل ، وهى : أيغى من شذق ، أبغى من غلق ، أبغى من إبرة ، أبغى من فاس ، قال الشاعر :

الوتعلم الفأس ما فى جخرها نكلت عمن قطع غصن لطيف الهن مياي ف كف ذى ترة بالطعن دعس،) لو ينكح السيف والخعطي ما عيلا (1) ت ، ل وقد جل هم أكلا منده والأكل يضمتين : ما يجمله الملرك مأكلة .

(2) نووالأكال : سادة الأحياء الذين كافت الملرك تقطبهم القطائع (3 -2) زبادة من قب 4001) سلقامن ت ، في، والبان فى ديران أبى نواس بررابة سزة، الورقة 63 و (خكرطة قامرة 220)

صفحة ٩٧